يتواصل الجدل في الجزائر بخصوص مسألة حراسة مرمى المنتخب الوطني، كلما حل موعد المنافسات الكبيرة، وعلى وجه التحديد كأس أمم إفريقيا 2017، المقررة مطلع العام المقبل في الغابون، ولارتباط القضية ككل بالحارس رايس وهاب مبولحي، الذي يملك الصفة الكاملة لمنصبه في المنتخب ويفتقدها في الأندية التي لعب لها منذ انضمامه للمحاربين سنة 2010، ليبقى ملف حراسة مرمى "الخضر" مفتوحا للسنة السادسة على التوالي، على اعتبار أن المنتخب الجزائري ربما هو الوحيد في العالم الذي اعتمد على حارس أساسي بدون نادي أو دون منافسة.