فتح وزير الشباب والرياضة، الهادي ولد علي، تحقيقا في ملف الألعاب الأولمبية ريو دي جانيرو 2016، حول قضية استغلال بعض الشخصيات النافذة في اللجنة الأولمبية الجزائرية موقعهم لاصطحاب عائلاتهم وأقاربهم إلى البرازيل على عاتق الدولة وعلى حساب بعض رياضيي النخبة الذين حرموا من المشاركة في هذه الألعاب، فضلا عن الظلم الذي تعرض له بعض رياضيي النخبة في مرحلة التحضيرات من العراقيل التي وضعت لهم مثل ما حدث للنجم الأولمبي توفيق مخلوفي وبطل العشاري العربي بورعدة.