وصول عمر بن الخطاب إلى فلسطين وفتح بيت المقدس * في الثالث عشر من رمضان سنة 15ه (الموافق ل: 18أكتوبر 636م) وصل أمير المؤمنين الفاروق عمر بن الخطاب إلى فلسطين، بعد معارك ضارية قادها جنود الإسلام لفتح ديار الشام، وتسلَّم مفاتيح مدينة القدس، وكتب لأهلها يؤمن أرواحهم وأموالهم.. (ردَّ الله بيتَ المقدس إلى المسلمين، ولعن الله اليهود وأخزاهم وهزمهم، وأقام في المسلمين أمثال صلاح الدين، وجند عمر وهزمهم، وأقام في المسلمين أمثال صلاح الدين، وجند عمر !! ) * مبايعة عبد الرحمن بن هشام بالخلافة في قرطبة : في الثالث عشر من شهر رمضان عام 414ه (الموافق ل: 28 نوفمبر 1023م) بويع عبد الرحمن بن هشام بالخلافة في قرطبة (وهو أُمَوِيٌّ) تلقَّب بالمستظهر بالله، وكانت خلافته لمدة شهر واحد و17 يومًا! * تعرّض المسجد النبوي لصاعقة : في الثالث عشر من شهر رمضان عام 886ه (الموافق ل: 5 نوفمبر 1481م) تعرَّض المسجد النبوي الشريف في مدينة رسول الله (لصاعقة أحرقت المسجد، ولم يسلم من الحريق إلا القبة الخضراء، والقبر الشريف).