بدأ الموسم الرياضي الكروي ومازال الشارع القسنطيني يتساءل عن سر (مقاطعة) وزير الشباب والرياضة لمدينته قسنطينة التي يرفض زيارتها بالرغم من الرسائل والدعوات الملحة، خاصة أن المدينة وجدت نفسها الآن من دون ملعب ولا قاعة ولا مسبح، وخاصة أن الوزير تهيأت له عدة فرص لزيارة قسنطينة وأهمها زيارة الرئيس بوتفليقة منذ ثلاثة أشهر ونصف، ولكنه غاب عنها. أعرق فريق في الشرق شباب قسنطينة هدد بالانسحاب قريبا بفعل الضائقة المالية، وعدد من الرياضات توقفت نهائيا بسبب نقص المنشآت وفرق محلية أصبحت تلعب خارج الولاية بحثا عن ملاعب.. وڤيدوم مازال يرفض زيارة قسنطينة.