بعدما قام بتسريح 4000 رجل أمن من الميليشيات كانوا مخصصين لحماية الشخصيات العراقية من خلال خفض عدد عناصر الأمن لحماية الشخصيات المسؤولة في العراق. ورغم الظروف الأمنية الصعبة، فإن العبادي زار البصرة عاصمة جنوبالعراق، كما زار بغداد وتجول بين المتظاهرين، إلا أن مسؤولا كرديا أبلغ رئيس وزراء العراق أن "نوري المالكي" الرئيس السابق للحكومة العراقية أقسم على اغتيال "العبادي"، لكن "العبادي" يراهن على دعم المرجعية الشيعية العليا في النجف السيد "علي السيستاني"، كما أنه من المرتقب أن يزور إيران طلبا لدعمها في ضرب داعش. المصدر: وكلات Share 0 Tweet 0 Share 0 Share 0