عرفت نهاية المباراة أحداثا مؤسفة على ملعب لومومباشي، بعد أن اجتاح أنصار تي بي مازمبي أرضية الميدان بعد أن أقصي فريقها من المرور الى النهائي، بالرغم من كل الضغوطات التي مارسوها قبل بداية اللقاء، حيث اجتاح الأنصار أرضية الميدان، وتعرض لاعبو الوفاق لمضايقات كبيرة من طرف الأنصار. وكان أيضا مراسل بي أن سبور قد تعرض لسرقة الكاميرا الخاصة بالقناة وهاتفه النقال. وحسب بعض المصادر فإن القوات الكونغولية فرقت أنصار مازمبي بالقنابل المسيلة للدموع، وحوصر لاعبو وفاق سطيف في غرف حفظ الملابس.