شدد وزير الشباب عبد القادر خمري أمس، خلال الندوة الوطنية الاجتماعية والاقتصادية للشباب على ضرورة السير في احتمال ما بعد البترول، وذلك من خلال حشد كل الظروف والإمكانات لإنعاش وتطور التنمية والانطلاق بها نحو الفعل الاقتصادي كبديل للمحروقات، مركزا في ذلك على الاعتماد على الخزانات الثلاثة التي تتوفرها الجزائر في الظروف الحالية والتي تتمثل بالدرجة الأولى في قطاع الفلاحة، بالإضافة إلى قطاعي الصناعة والسياحة والخدمات.