لا تزال إل جي إلكترونيكس تحتل الطليعة من حيث القيادة والابتكار في مجال الترفيه المنزلي، من خلال تلفازها أل جي سينياتور أوليد دبل يو (LG SIGNATURE OLED TV W)، الذي نال جوائز بعد تعيينه أحسن تلفاز تصنيفا من قبل المجلة الأمريكية الرائدة لمنتجات المستهلكين. تعد أل جي، التي عرضت تلفاز أوليد لأول مرة على المستهلكين سنة 2013، الشركة المصنعة الوحيدة التي قدمت سلسلة من طرازات تلفاز أوليد، بما في ذلك تصميم الشفرة الدقيقة المدهش لسلسلة تلفاز أوليد أل جي B7 وG7، تصميم الصورة على الزجاج لسلسلة تلفاز أوليد أل جي E7وG7، وتصميم الصورة الوحيدة على الجدار لسلسلة أل جي سينياتور أوليد دبل يو. و في هذا الشأن صرح بريان كوون، رئيس شركة إل جي إلكترونيكس للترفيه المنزلي قائلا: " لقد كانت شركة إل جي رائدة في مجال تكنولوجيا تلفاز أوليد ومنذ ذلك الحين، استمر ظهورها فضلا عن تكريس موارد هائلة سمحت بتطوره لفائدة جميع المستهلكين. يصنف أفضل المعلقين في مجال أجهزة التلفزيون باستمرار أوليد كأفضل تكنولوجيا تلفاز متاحة ونحن نعد الشركة المصنعة الوحيدة التي تقدم مجموعة متنوعة من تلفاز أوليد بأحجام شاشته وطرازاته - ليس هناك وقت أفضل من هذا لاقتناء أفضل تكنولوجيا تلفزيونية في السوق". ووفقا لمجلة المستهلكين الرائدة في الولاياتالمتحدة، حصلت أجهزة تلفزيون إل جي أوليد على أعلى الدرجات من حيث جودة الصورة، زاوية الرؤية والمرونة، ما أدى إلى تقلدها أعلى مرتبة للأداء العام. ولقد كانت أل جي السباقة لعرض وحدات البيكسل التحولية في أوليد لشاشات التلفزيون ولا تزال الشركة المصنعة الوحيدة لأجهزة التلفزيون التي تقدم أوسع تشكيلة من سلسلة تلفزيونات أوليد - تتألف من W7 ب 77 و 65 بوصة ، G7 ب 77 و 65 بوصة، E7 ب 65 و55 بوصة ، C7 ب 65 و55 بوصة و B7 ب 65 و 55 بوصة . على عكس شاشات LCD، تخلق تكنولوجيا أوليد الضوء الخاص بها وذلك يعني أنه يمكن التحكم في كل بيكسل فيها، تشغيله أو إيقافه تماما بشكل فردي، مما يؤدي إلى مستويات مثالية من السواد ، تفاصيل أدق في المناطق الداكنة وانعدام شبه كلي لاندثار الضوء وهذا رفقة لوحة ألوان تضم أكثر من مليار لون غني وهو ما يسمح لتلفاز أل جي أوليد بتقديم صور حية، ألوان أكثر جرأة وجودة استثنائية للصورة. وكذلك، تعد تكنولوجيا العرض بخلايا النانو البارزة في تلفاز أل جي سوبر يو أش دي ، من بين الخصائص الأفضل أداء في فئة أجهزة التلفزيون والتي تعكس جودة الصورة الأكثر تقدما التي تمنحها أل جي أكثر من أي وقت مضى. إن هذا الابتكار التحويلي ل LCD يمكن التلفاز من تقديم صورة لا تصدق من الألوان الدقيقة وهو ما يعكس كل لون حسبما كان موجه إليه بالضبط وحتى في زوايا مشاهدة واسعة، الأمر الذي يمكن كل شخص يجلس حول التلفاز من رؤية أدق الألوان وأكثرها حيوية من أي زاوية كان. كل من تلفاز أل جي أولد و أل جي سوبر يو أش دي قادرين على نقل صيغ HDR المتعددة، بما في ذلك HDR10، دولبي فيجين (Dolby Vision) و معيار HLG HDR الجديد، ما يمنح المشاهدين منفذا لأوسع مكتبة من محتوى HDR المتاح. فضلا عن ذلك، فإن جميع تلفزيونات إل جي 2017 و تلفزيونات أل جيwebOS 3.5 الذكية والحائزة على جوائز عدة، تجعل الانتقال بين خيارات المحتوى أمرا بسيطا وسريعا.