وجد متصدر قائمة أفلان في تيارت، وهو رئيس المجلس الشعبي الولائي الحالي، نفسه في حرج كبير وعجز عن إيجاد مبررات مقنعة لإرضاء المعارضين الذين طالبوه بعدم الترشح في بداية جمع الملفات لإحداث التغيير، الأمر الذي دفع الكثير من المترشحين ممن تذيلوا القائمة وأمناء قسمات بلديات عديدة بإشهار سيف المعارضة واإلان رفضهم دعم قائمة الأفلان، موزاة مع الحملة التي شنها المقصون على صفحات الفيس بوك ضد شعارات التغيير التي تغنت بها القيادة قبل التخلي عنها.