رصدت أعين «البلاد» بالمدية تهافت الكثير من سكان هذه المدينة على البطيخ والدلاعة، حيث إن أسواق المدية باتت تعج بباعة هذه الفواكه، ويرجو سكان هذه المدية من خلال اقتناء هذه المادة أن تسد رمقهم وتروي عطشهم، كونها تحوي الكثير من الماء. ومع انتشار ظاهرة بيع الدلاع وكثرة الطلب عليه وصورة الدلاعة التي لا تكاد تفارق العائد من أسواق المدية، علق الكثير من طويلي اللسان على أن الدولة في حاجة إلى أن تسن سياسة دلاعة لكل مواطن في شهر رمضان.