أنبعث من انكساراتي كل ذات اشْتِياق تستحضر الكلمات أرواحي الثمانية والعشرين هذه الأرواح قفزت إلي بعد أن نفذ وقود العمر في غيابك أبجديتي التي اكتشفتها في عمقك الحنون هي آخر رمق أسدّ به مجاعة الشوق الليل محبرتي كلما داهمتني الذاكرة وأشعلت صفارات الحنين ينفرط عقد شوقي قصيدة قصيدة هكذا تمتلئ السماء بالنجوم كل ليلة