شكلت تصريحات أدلت بها شقيقة البرتغالي الشهير كريستيانو رونالدو ضغطا رهيبا على نجم الريال، فقد ذكرت الصحافة الإسبانية أن رونالدو وجد نفسه ملاحقا من طرف المراسلين قصد الإستفسار عن حقيقة موت والدة طفله التي تبقى هويتها علامة أستفهام كبرى، في حين رفض اللاعب تأكيد أو حتى تكذيب المعلومة. وكانت كاتيا أفيرو، وهي شقيقة رونالدو قد قالت في تصريحات أدلت بها يوم أمس أن والدة إبن رونالدو "ميتة"، في الوقت الذي شكلت هويتها منذ فترة مادة إعلامية دسمة للصحافة العالمية التي عرفت عنها جنسيتها الإنجليزية فقط.