لم يتوان الدولي الأرجنتيني ولاعب برشلونة الاسباني خافيير ماسكيرانو في الاعتراف بتهربه من دفع 1.5 مليون أورو لمصلحة الضرائب الاسبانية في الفترة الممتدة ما بين 2011 و2012، وذلك بالتستر على المداخيل التي ربحها من عقد الرعايا الذي يربطه بشركة "نايك" العالمية، وهي الاعترافات التي من شأنها أن تجر اللاعب الأرجنتيني إلى السجن لسنة واحدة مع دفع المبلغ الذي تهرب من دفعه وغرامة مالية قدرها 800 ألف أورو، وأرجع البعض اعتراف ماسيكرانو إلى ثقته التامة في حنكة المحامين الذين كلفهم للدفاع عنه، فضلا على أن قرار العدالة الاسبانية حاليا صدر مع وقف التنفيذ.