صحيح أن المصالحة تمت بين ثاني هدافي البطولة الوطنية رمزي بورڤبة وأنصار شباب بلوزداد عقب الذي حدث له في “الداربي“ العاصمي أمام إتحاد الحراش، إلاّ أن ابن زرالدة لم يهضم إلى حدّ الآن الطريقة التي عامله بها الأنصار يومها، والشتم الذي كان عرضة له هو ووالدته عقب نهاية اللقاء، وهو ما أكّد عليه صراحة خلال القناة الإذاعية الثالثة صبيحة أمس، عندما اعتبر تلك الذكرى من أسوأ ذكرياته كلاعب.. “ماركيلهم خلال لقاء العودة في الحراش تنسى وينساو يا رمزي”.