بعد خروج إسبانيا من كأس العالم عقب الخسارة أمام كل من هولندا والشيلي.... يرى العديد من المتببعين أن دييغو كوستا عاش كابوسا حقيقيا بفعل صافرات الإستهجان التي تلقاها خلال المبارتين، لاعب المنتخب الإسباني تلقى صافرات إستهجان أكثر من مسؤولي "الفيفا" الذي حضروا المباريات ورئيسة البرازيل ديما روسيف، حيث كان لاعب أتليتيكو مدريد كلما يتلقى الكرة، إلا وواجه وابلا من صافرات الإستهجان من البرازيليين، الذين لن يغفروا له إختياره اللعب لصالح المنتخب الإسباني، رغم أنه برازيلي المولد.