في الوقت الذي توقع فيه كثيرون أن يتألق يوسف يانيس، لاعب نادي تاراغونا الإسباني، خلال موسمه الثاني مع هذا النادي الذي إلتحق به قادما من نادي موناكو الفرنسي، وجد اللاعب نفسه في وضعية صعبة للغاية، بدءا بإصابة خطيرة تلقاها مع المنتخب الوطني للآمال، لم تكلف إدارة ناديه نفسها عناء متابعتها بالإهتمام الكافي... وبمجرد عودته، وجد نفسه وسط جملة من المشاكل مع المدرب من جهة، ومع إدارة فريقه التي لم تمنحه مستحقاته المالية المترتبة عن 4 أشهر، ما جعله يُقرر الفرار ومقاطعة التدريبات أين يتدرب حاليا مع نادي إيستر الفرنسي فريق مسقط رأسه. أصيب مع منتخب الآمال وعالج نفسه وحده في فرنسا وكان يوسف يانيس قد تعرض إلى إصابة خطيرة مع المنتخب الوطني للآمال في تربص فرنسا، نهاية شهر أكتوبر الماضي على مستوى الأربطة المقربة، وعولج بطريقة سيّئة في إسبانيا، ما دفعه إلى المغادرة نحو فرنسا لأجل العلاج دون موافقة مسؤولي فريقه، وبعد مدة قصيرة طلبوا منه العودة إلى اللعب، ما أدخله في مشاكل كثيرة، خاصة أنه قبل إصابته كان لاعبا أساسيا في فريقه ويقدم مستويات جيدة. وكان مسؤولو ناديه -حسب ما أكده لنا- قد حمّلوه مسؤولية الإصابة بما أنها حدثت مع المنتخب الوطني الذي كانوا أصلا رافضين بشدة فكرة إلتحاق به... ولمن لا يتذكرونه، فقد كانت بدايته مع مشاركته مع الأواسط في ألعاب البحر الأبيض المتوسط في “كتانيا” الإيطالية سنة 2007، كما شارك في تصفيات التأهل إلى كأس إفريقيا، ولعب لأول مرة مع آمال “الخضر” في مقابلة ودية أمام المغرب، كما شارك في مباريات أخرى وحضر في تربصين قبل إصابته في مباراة ودية أمام إيستر. مشاكله مع المدرب وعدم تقاضيه أجرته جعلته يفرّ ويتدرب في فرنسا مع إيستر وبعد عودته من الإصابة التي إستغرقت زمنا طويلا، عانى اللاعب كثيرا من أجل الرجوع إلى مستواه، كما دخل في مشاكل مع مدربه إنتهت بتواجده في مناسبات خارج ال 18، وفي مناسبات أخرى في الفريق الإحتياطي الذي يلعب في القسم الثالث، وفضلا عن هذا، عانى من المستحقات، حيث لم يتلق أي سنتيم خلال 4 أشهر، ما جعله يدخل في مشاكل كبيرة إنتهت قبل مدة قصيرة بمغادرته الفريق، حيث فضّل التدرب مع نادي إيستر الفرنسي (الفريق الأول) مسقط رأسه، للمحافظة على لياقته البدنية إستعدادا للموسم القادم. مناجير زياني يكون قد وجد له فريقا في بطولة القسم الثاني الفرنسية ومن المنطقي أن هذه المشاكل الكثيرة جعلته يُفكّر في عدم البقاء في إسبانيا، ومن حسن حظه أنه قلّص مدة عقده من 3 سنوات إلى موسمين فقط قبل عدة أشهر، وقد أكد لنا أنه طلب التسريح من تاراغونا، حيث يُساعده مناجيره أكليل كريم، وهو نفس مناجير كريم زياني، في البحث عن فريق، وقد كشف لنا أنه توصل إلى إتفاق مع أحد الأندية القسم الثاني في فرنسا، ومن الممكن جدا أن يلتحق الموسم القادم به، خاصة إذا سارت الأمور كما يجب مع فريقه وحصل على وثيقة التسريح... ومعلوم أن يوسف يانيس كان أساسيا في تاراغونا بداية الموسم، حيث خاض مجموعة من المباريات بين بطولة وكأس قبل إصابته الخطيرة، فالمشاكل التي حدثت له. بن شيخة يتصل به ويرفع معنوياته وأرسل له “إيمايل“ مؤخرا وفي غمرة المشاكل التي يعيشها، أكد لنا يوسف يانيس أن ما رفع معنوياته هي إتصالات المدرب بن شيخة الذي لم ينسه ويسأل عن حالته الصحية وأحواله في تاراغونا في العديد من المناسبات، كما أرسل له رسالة إلكترونية (إيمايل) قبل أيام يبحث فيها عن جديده، مشيرا إلى أن هذا الأمر يدفعه الى العمل بحثا عن العودة الى مستواه الذي يفتح أمامه من جديد أبواب المنتخب الوطني للآمال، ولمَ لا الفريق الأول الذي يبقى هدفه مشيرا بالقول : “منذ الصغر وأنا أحلم بالإنضمام إلى صفوف المنتخب الوطني الأول، لا زلت صغيرا وأريد أن أحقق أحلامي، ومعها أحلام عائلتي“. يانيس يوسف : “لن أرفض الجزائر أبدًا حتى لو تسبّبت في توقف مسيرتي الكروية” يوسف يانيس الذي تعود أصول والدته إلى مدينة بريكة (ولاية باتنة) ووالده من المغيّر (ولاية واد سوف)، أظهر تمسّكا كبيرا بالمنتخب الوطني، حيث قال : “أعتبر إصابتي ومشاكلي الأخيرة قضاء وقدرا يُمكن أن تقع مع أي لاعب ما دام يلعب كرة القدم... كان يُمكن أن تحدث معي في فريقي، وعلى الرغم من ذلك لا يُمكنني أبدا أن أرفض دعوة “الخضر” ولو تسبّب المنتخب الوطني في وقف مسيرتي الكروية... مهما اجتهدت في التعبير لا يُمكن أن أصف لكم شعوري بعد أن أحسست باهتمام المدرب بن شيخة الذي لم ينسني وبقي على إتصال بي، الجزائر بلدي الذي لا يُمكن أن أتنكر له، سأكون مناصرا ل “الخضر” في المونديال بكل حماس وفخر مثلما كان عليه الحال في التصفيات، وأتمنّى أن تتحسّن أوضاعي وأعود إلى قمّة مستواي حتى يمكنني أن أنظر بعين التفاؤل أنه يمكنني تقمص ألوان المنتخب الأول“. منتخب أقلّ من 17 سنة ينهزم وديا أمام الإمارات انهزم المنتخب الوطني لأقلّ من 17 سنة (مواليد 1993) وديا في الإمارات بهدف يتيم، في المباراة التي لعبت على أرضية ملعب حميد الطاير بنادي النصر مساء أول أمس. وانتهت المرحلة الأولى بهدف نظيف للأبيض وقعه خليفة عانم مبارك في (د7) من ركلة جزاء، ورغم محاولات “الخضر” العودة في النتيجة إلا أنها لم تتغيّر، بالتوازي مع طرد أحد اللاعبين، ما صعّب مهمة الفريق في العودة في المباراة التي تحمل الطابع الودي استعدادا للمواعيد القادمة. ---------- على شاكلة ما يعيشه ناديي ليفربول وجوفنتوس... كثرة الإصابات تُهدّد نجوم “الخضر” بضياع المستقبل بعد المونديال في الماضي كانت مصطلحات اللاعب الفلاني مُصاب، أو الثنائي أو الثلاثي -كحد أقصى للتقديرات- رائجة عند الحديث عن أزمات المنتخبات أو الأندية التي تعاني لعنة الإصابات، لأن هذه الأخيرة التي تشكّل النقطة السوداء لجمالية اللعبة الأشهر والأمتع في العالم، كانت بمعدلات منخفضة في السنوات الأخيرة، لكن في ظل الواقع الحالي ل “الخضر” لا يسعنا ذكر المصابين لأن قائمتهم تشبه مجموعة ال18 المعنية بالمباريات، بالتالي يمكننا فقط سرد قائمة من نجوا من الإصابة (ونتمنى أن يبقوا بعيدين عنها)، لكن هذا الشبح لم يطل “الخضر” فقط هذا الموسم، بل إمتد إلى بعضٍ من أشهر الأندية في العالم، مما هدّد موسمها بالفشل، وهدّد مستقبل لاعبيها أيضا. عيادتا “الريدز” و”السيدة العجوز” الأكثر إكتظاظا في العالم وفقا للتقارير الصحافية العالمية، أصبح ناديا ليفربول الإنجليزي وجوفنتوس الإيطالي صاحبا أكبر مُعدّل إصابات لاعبين في العالم في هذا الموسم، فقد لاحق لاعبو ليفربول كابوس إصاباتٍ لم ينته ولم يمّر بسلام، حيث أن معظم لاعبيه إن لم نقل كلهم أصيبوا، وجلها كانت إصابات طويلة وسيّئة مست الركائز، إلى جنب نادي جوفنتوس الذي كانت عيادته في الفترة الأخيرة فقط تضم “جورجيو كييليني”، الأورغواياني “مارتين كاسيريس”، المهاجم البرازيلي “أماوري”، لاعب الوسط “سيباستيان جوفينكو” دون نسيان الحارس الأساسي “جيجي بوفون“ وبديله النمساوي “أليكس مانينغر“، وقد ذكرت التقارير العالمية أن الإصابات لازمت الفريقين هذا الموسم في 46 مناسبة... فهما الناديان الأكثر “شؤما” في العالم هذا الموسم حسب وصف أحد التقارير. عيادة المنتخب الوطني الأكبر بين الموندياليين من جانبه، فالحالة التي عاشها نجوم المنتخب الوطني في آخر مراحل التصفيات المونديالي، ثم قبل وأثناء كأس الأمم الإفريقية، وأخيرا المدة الأخيرة التي دخل فيها جل اللاعبين المحترفين عيادات فرقهم إلى جانب تنقلهم إلى قطر في صورة مراد مغني، مجيد بوڤرة، نذير بلحاج وعامر بوعزة آخر الملتحقين، تكاد تكون مطابقة لوضعية ليفربول أو جوفنتوس المصنفة كأندية “الكابوس” التي يتمنى اللاعبون الكبار الابتعاد عن لعنتها، هذا من جهة، ومن جهة أخرى يمكننا تصنيف “الخضر” في الخانة الأولى دون منازع من بين 32 منتخبا معنيا بالمونديال القادم في جزئية الإصابات، لأنه لا يوجد منتخب من بينها عاش كابوس تعرض 90% من التعداد لإصابات متفاوتة كالذي عاشه المنتخب الوطني. نجوم الفريقين أصبحوا منبوذين وأحلام الجزائريين بعد المونديال مهدّدة إنه الشبح الذي صار يحوم فوق رؤوس ممثلينا في المونديال، فبعد التقارير المتداولة عالميا حول تزايد عدد الداخلين إلى عيادة المنتخب الوطني، أصبح تشبيه حالهم بالسقطة التي لحقت ب ليفربول وجوفنتوس وأمرا يبعث على القلق بخصوص مستقبل اللاعبين الجزائريين، فبعد أن كان نجوم “السيدة العجوز” مطلبا للجميع في أوروبا، أكدت توقعات موقع “فوتبول ترونسفير” أنهم أصبحوا خارج منافسة سوق إنتقالات اللاعبين الصيف القادم، رغم قيمة الأسماء التي يضمها النادي الإيطالي ووزنها، وهي الطريقة نفسها تقريبا التي أصبح ينظر بها العالم إلى ليفربول، وإذا إستمر وضع عيادة “الخضر” على حاله، يمكن أن تطالهم أيضا النظرة ذاتها التي لحقت بالناديين، وهنا قد يكون مصير النجوم الجزائرية الطامحة إلى كسب عقود مع أندية كبيرة مجهولا حتى وإن تألقوا في المونديال لأن نظرة العالم مخلوطة باحتمال إصابتهم في أي لحظة. التحضير البدني ناقص والطاقم الطبي في قفص الإتهام قرّر نادي ليفربول تدارك مشاكل لاعبيه الصحية بالتعاقد مع الطبيب المحترف والناجح “بيتر بوكنر“ الموجود على رأس الطاقم الطبي للمنتخب الأسترالي، وهو يعتبر من أفضل الأطباء على مستوى العالم من حيث معالجة إصابات اللاعبين للمؤهلات الكبيرة جدا التي يحوزها، ويرجع ذلك إلى أن مسؤولي الفريق الإنجليزي وصلوا إلى قناعة مفادها أن لعنة الإصابات سببها قلة كفاءة طاقمهم الطبي، وهو السبب ذاته تقريبا الذي دفع بالاتحادية الجزائرية بمعية الطاقم الفني الوطني إلى بحث فكرة التعاقد مع الطبيب الألماني “شوبيرت”، إضافة إلى طرح إسم الجزائري حكيم شلبي الطبيب الكفء في مستشفى “سبيتار” القطري من أجل تدعيم الطاقم الطبي الوطني في المونديال، ومع جلب محضر بدني من أعلى مستوى بداية من تربص سويسرا، قد يكون “الفرج” وحل مشكلة مستقبل الدوليين بعد مونديال جنوب إفريقيا. --------- وضعه في قائمة اللاعبين الجدد للمنتخب الكويتي قبل شطب اسمه... مدرب المنتخب الكويتي “طمع” في سعيود قبل اكتشاف جنسيته ! ذكر الموقع الرسمي لنادي العربي الكويتي أن مدرب المنتخب الكويتي الأول الصربي “غوران توفاريتش” استفسر عن دولي الآمال الجزائري أمير سعيود بعد أن انبهر بمستواه في مشاركاته مع نادي العربي في البطولة المحلية هناك، ظناً منه بأنه لاعب محلي، ليضع بعدها اسم الجزائري الشاب ضمن القائمة المبدئية للمنتخب الكويتي، إلا أنه بعدما استفسر عنه بشكل أعمق اكتشف بأنه يحمل الجنسية الجزائرية، ليقوم بشطب اسمه من سجل اللاعبين الجدد للمنتخب الكويتي، وبرّر الموقع الرسمي ل”العربي” الموقف الطريف من المدرب الصربي بأنه لم يتعرف بعد على المحترفين الذين انضموا خلال فترة الانتقالات الشتوية للأندية الكويتية، بسبب انشغاله بمهامه التدريبية، إضافة إلى الإجازات المتكررة التي قضاها في بلاده بسبب مرض والدته. وكان “توفاريتش“ يراقب مباراة قمة الكرة الكويتية التي جمعت العربي بالقادسية والتي انتهت بفوز الأخير بهدفين مقابل هدف، وأبدى إعجابه بمستوى اللاعب المتميز خلال المباراة بجانب تألقه أغلب فترات الموسم . العربي ينتقد سعيود ويصفه ب“الاستعراضي” و”الأناني” في تصريحات غاضبة بعد الهزيمة أمام الغريم نادي القادسية، قال الشيخ سلمان الحمود رئيس اللجنة الانتقالية في النادي العربي الكويتي أن مدرب الفريق “دراغان“ الكرواتي الجنسية لا يصلح لقيادة “العربي“ وأنه مدرب دون بصمة تغيّر مجرى المباراة عند الهزيمة، كما شن الحمود هجوماً على المحترفين في فريقه، وبالأخص الجزائري أمير سعيود المعار من نادي الأهلي المصري، حين قال أن المحليين أفضل من المحترفين أصحاب المستويات العادية، وبالأخص الجزائري سعيود الذي اعتبره الحمود لاعباً استعراضياً يقوم بتسويق نفسه فقط ولا تهمه مصلحة الفريق، وتأتي تصريحات مسؤول نادي العربي على شاكلة مثيلاتها الصادرة عن الفرق الخليجية عامة، حين تترك مهامها الإدارية وتتدخل في الأمور الفنية، وتضحّي عادة بالمدربين والمحترفين عقب أول تعثر. موقع العربي: “جماهير العربي حملت العلم الجزائري وتقول ل سعيود إنه في بيته” كان العلم الجزائري حاضرا في مباراة “العربي” الكويتي الذي يلعب له إبن مدينة ڤالمة أمير سعيود أمام القادسية لحساب الدوري الكويتي الممتاز، حيث حملته جماهير الفريق المضيف تشجيعا ل سعيود محاولة منهم إعطاءه دفعا إضافيا لأجل تقديم الأفضل خلال هذه المباراة. وحسب ما أفاد به الموقع الرسمي لنادي “العربي” الكويتي، فإن الجماهير تعمّدت إظهار العلم الجزائري لتأكيد محبتهم للاعب والبلد الذي ينتمي إليه، وحتى يشعر أنه في بيته وليس غريب الديار. وتأتي هذه الحركات اللطيفة من جمهور “العربي”، من أجل محاولة تحسيس سعيود بالأمان ودفعه إلى قبول فكرة اشتراء عقده، حيث ينوي مسؤولو فريقه وفقا لتقارير إعلامية، أن يطلبوا تحويله بشكل نهائي من فريقه الأهلي المصري الذي منحه على شكل إعارة. وفي سياق متعلق، يقوم سعيود بتدريبات إضافية تحت إشراف المدرب التونسي مصطفى العيادي من أجل تحسين لياقته البدنية أكثر وكذلك حتى يواصل الظهور بأحلى صورة، خاصة أن مسؤولية ثقيلة صارت في رقبته وآمال كبيرة معلقة عليه من قبل مسؤولي وجماهير النادي. ----------- حسب صحيفة “المدينة” السعودية... 3 مقابلات ل مصر خارج القاهرة وغرامة بين 50 و 100 ألف دولار في الوقت الذي ستكون الأنظار مصوّبة هذا الخميس إلى مقرّ “الفيفا” ب زويريخ إنتظارا ما ستصدره لجنة الإنضباط من عقوبات في حقّ الجانب المصري، لا زالت التقارير والتخمينات تتواصل بشأن العقوبات التي يمكن أن تقع على عاتق “الفراعنة“، حيث كان يومية “المدينة” السعودية في عددها الصادر يوم أمس، أشارت إلى أن إتحاد سمير زاهر سيُجبر على لعب 3 لقاءات خارج ملعب القاهرة تجرى داخل البلاد، لكن على ملاعب أخرى، بالإضافة إلى غرامة مالية قدّرتها بين 50 و 100 ألف دولار، فيما تبقى هذه مجرّد قراءات، وإن كانت نقلا عن مصادر وصفت بالموثوقة، لأن جزاء “الفراعنة“ لا يعرفه سوى مسؤولو لجنة الإنضباط على مستوى “الفيفا”. المباريات ستكون رسمية وقد تكون في تصفيات كأس إفريقيا وحسب مقال جريدة “المدينة”، فإن المباريات الثلاث لن تنقل من مصر كما قيل سابقا، ولكنها ستقام في ملاعب أخرى رجحت أن تكون في ملعبي الإسكندرية أو السويس، مع الإشارة إلى أن هذه المقابلات ستكون رسمية ودولية وليست ودية، كما أضاف المحرّر: “ولم يشترط القرار أن تكون في إطار التصفيات المقبلة والمؤهلة لكأس العالم لكرة القدم، مما يعني إمكانية أن تكون مباريات مؤهلة لأمم إفريقيا”. وعلى الرغم من أن القرار لم يصدر بعد إلا أن صحفي جريدة “المدينة” كشف أن هذه العقوبات مخففة بعد ما بذله عضو المكتب التنفيذي للاتحاد الدولي لكرة القدم هاني أبو ريدة وتحرّكاته، وإن لم يقل صراحة أنها كانت تحرّكات على مستوى “الكواليس“. نجمو س