لا زالت الدعوات مستمرة من قبل بعض الكتاب والصحفيين المصريين من أجل رأب الصدع بين الجزائر ومصر واستغلال تتويج المنتخب المصري بلقب الدورة السابعة والعشرين من كأس أمم إفريقيا لطي صفحة الماضي بين الشعبين الشقيقين وفتح صفحة جديدة عنوانها الود والإحترام..وفي هذا السياق، وتحت عنوان “لماذا لا نطوي صفحة الخلاف ونزيد معا مكاسب الكرة العربية”، دعا الكاتب المصري أسامة اسماعيل على صفحات الأهرام المصرية إلى ضرورة الإسراع في إعادة المياه إلى مجاريها بين الجزائر ومصر واستغلال إنجازات منتخبي البلدين في التقريب بين الشعبين بدل التفريق بينهما ومن ثم عدم إعطاء الفرصة لأعدائهم لصب مزيد من الزيت على نار الأزمة المتأججة بينهما منذ قرابة الثلاثة أشهر أو بالأحرى منذ (14) نوفمبر الماضي. “الجزائر أعطت إشارات إيجابية ويجب على المصريين تثمينها“ وقد حمل مقال الكاتب المصري إيحاءات سياسية أكثر منها رياضية من حيث أن هذا الأخير كان موجها بالدرجة الأولى للطبقة السياسية المصرية وعلى رأسها النظام الحاكم بهذا البلد والذي دعاه كاتب الأهرام إلى طي صفحة الماضي واتخاذ قرارات في مستوى الإشارات الإيجابية التي صدرت عن السلطات الجزائرية التي لم تتوان حسب الكاتب المصري في الاعتراف بحدوث تجاوزات في إرسال الأنصار الجزائريين إلى السودان، ناهيك عن رفض هذه الأخيرة لجعل اللقاء الذي جمع المنتخبين الجزائري والمصري في بانغيلا الأنغولية بمثابة امتداد لمخلفات لقاء السودان إلى درجة عدم إرسالها لأنصار كثر قصد مساندة المنتخب الجزائري في نصف نهائي “الكان” رغم قدرتها على ذلك. “كلام روراوة والصحافة لا يجب أن يؤخذ مقياسا“ ولم يتوان كاتب الأهرام في التقليل من حجم الهجمة التي يدّعي أبناء جلدته بأنها عادت لتستهدفهم من قبل الجزائريين في أعقاب لقاء نصف نهائي كأس أمم إفريقيا مؤكدا بأن ما يرد في بعض الصحف الجزائرية لا يجب أن يؤخذ كمقياس للحكم على مدى استعداد الجزائريين لفتح صفحة جديدة مع المصريين وأن هذا الكلام ينطبق كذلك على ردود فعل رئيس الإتحاد الجزائري محمد روراوة الذي اعتبر الكاتب المصري تصريحاته التي أعقبت لقاء “بانغيلا” مجرد كلام للاستهلاك خاصة ما تعلق منها بالحكم كوفي كوجيا الذي وعد روراوة بعزله عن عالم الصفارة، وهو يعرف مسبقا يقول كاتب الأهرام بأنه معزول أتوماتيكيا بعدما بلغ الرابعة والأربعين من العمر ولم يتم تعيينه ضمن الحكام الأفارقة المرشّحين لإدارة مباريات المونديال المقبل. “الفيفا لا تتعامل مع الأحداث التي تمس غير اللاعبين وعقوبة مصر ستكون قاسية“ ولم يفوّت الكاتب المصري فرصة دعوته للمصالحة بين الجزائر ومصر ليعرج على قرار “الفيفا” المرتقب بخصوص أحداث لقاءي القاهرة والسودان معترفا بأن أنصار المنتخب المصري يجب أن يحضّروا أنفسهم لاستقبال عقوبة قاسية من “الفيفا” وألا ينتظروا شيئا في المقابل من الملف الذي رفعه رئيس اتحادهم سمير زاهر لهيئة بلاتير، وبرر الكاتب المصري رأيه هذا بكون “الفيفا” لا تتعامل مع الأحداث التي تقع خارج الميادين وبالخصوص إذا كانت لا تمس اللاعبين، وهو ما يعني بأنها لن تلتفت إلى شكاوي الإتحاد المصري التي تدّعي حصول اعتداءات على أنصار الفراعنة في شوارع السودان عكس الملف الجزائري الذي يرتكز على الاعتداء الذي استهدف حافلة الخضر عشية لقاء القاهرة وهي الحادثة التي أفلح الجزائريون في إثباتها بالصوت والصورة يضيف كاتب الأهرام. “المصريون يجب أن يتقبّلوا حقيقة وجود الجزائر في المونديال“ وفي ختام مقاله أكد أسامة اسماعيل بأنه حان الوقت لإيقاف مسلسل العداء بين الجزائر ومصر والذي خططت له بإحكام بعض الأطراف الإفريقية التي لا تريد أن يمثلها عرب إفريقيا في أي تظاهرة كروية كبيرة من قيمة المونديال، كما دعا كاتب الأهرام أبناء جلدته إلى النهوض من سباتهم وتقبل حقيقة وجود الجزائر في المونديال، وأن هذه الأخيرة ستكون الممثل الوحيد للعرب في عرس جنوب إفريقيا كما على الجزائريين أن يقتنعوا بأن مصر تبقى قوة كروية كبيرة في إفريقيا رغم إقصائها من المونديال بدليل تتويجها السابع بالتاج الإفريقي على حساب أكبر المنتخبات الإفريقية. -------------------------------------------------------- حمادة صدقي يدعو إلى الإقتداء ب نيجيريا والجزائر وفتح أبواب الإحتراف أمام اللاعبين المصريين في حديث خص به صحيفة “المصري اليوم” دعا عضو الطاقم الفني للمنتخب المصري حمادة صدقي مسؤولي الرياضة في بلاده إلى فتح أبواب الاحتراف أمام اللاعبين المصريين والإقتداء بتجربة بقية البلدان الإفريقية وفي مقدمتها الجزائر ونيجيريا التي أصبحت تملك لاعبين محترفين على أعلى مستوى في مختلف الأندية الأوروبية الكبيرة وهو ما انعكس إيجابا على منتخبات هذه البلدان. وفي سياق دعوته إلى فتح الأبواب أمام اللاعبين المصريين للالتحاق بالأندية الأوروبية تساءل صدقي عن الأسباب التي جعلت منتخبا بحجم مصر لا يملك سوى لاعبين أو ثلاثة في الدوريات الأوروبية، داعيا إلى ضرورة استغلال الطفرة لتي حققتها الكرة المصرية وفوزها بكأس أمم إفريقيا للمرة الثالثة على التوالي لإرسال أكبر عدد ممكن من اللاعبين إلى أوروبا خاصة في ظل تهافت أندية القارة العجوز عليهم خلال الآونة الأخيرة ومن ثم السماح بصقل مواهب هؤلاء وتطوير مهاراتهم الفنية التي ستعود حتما بالفائدة على المنتخب المصري وعلى طاقمه الفني الذي بات يجد نفسه يضيف صدقي أمام خيارات محدودة بفعل تراجع عدد المحترفين المصريين في أوروبا. شحاتة: “الشعب المصري رافض للصهاينة جملة وتفصيلا وأنا واحد منهم” رفض مدرب المنتخب المصري، حسن شحاتة، إقامة مباراة ودية مع مُنتخب “الكيان الصهيوني” بعد طلب الأخير، حيث أظهر مدرب “الفراعنة” الأسطوري إندهاشه من جرأة مسؤولي الإتحاد الصهيوني عندما قدموا دعوة رسمية للإتحاد المصري قصد إقامة مباراة ودية بين منتخبي مصر و”الكيان الصهيوني”، إذ صرح “المعلم” في أحد تصريحاته إلى موقع “ڤوول” قائلا: “أنا مواطن مصري وأعلم معاناة الشعب الفلسطيني وحقوقه المهضومة من جانب الصهاينة، فكيف أقوم بمجرد التفكير في هذا العرض!!؟، الحكومة المصرية ترفض أي تطبيع رياضي أو أي نشاطات أخرى، اللهم إلاّ الحفاظ على الإتفاقات الدولية السياسية“، وأضاف المعلم: “الشعب المصري رافض للصهاينة جملة وتفصيلا بسبب ممارساتهم مع الشعب الفلسطيني، وأنا كأحد أبناء هذا الشعب موقفي تجاه هذا الكيان مثله تماماً“، وقد نشر الطلب لإقامة اللقاء الودي لأول مرة في صحيفة “معاريف” التابعة إلى العدو الصهيوني. المصريون سيستفيدون من 6500 تذكرة للقاء “الفراعنة” أمام الإنجليز كشفت صحيفة “اليوم السابع” المصرية أن الإتحاد الإنجليزي قد خصص 6500 تذكرة لأنصار الكرة المصرية الراغبين في مشاهدة لقاء الثالث مارس عن قرب، وأن إتحاد زاهر قد بدأ بيع التذاكر المذكورة مقابل 50 جنيه استرليني على أن يكون آخر أجل للحجز هو الحادي عشر من شهر فيفري الجاري. محمود الشامي: “شحاتة لم يطلب زيادة راتبه” قال محمود الشامي، عضو مجلس إدارة إتحاد كرة القدم المصري، إن أعضاء المجلس اتفقوا على تعديل عقود الطاقم الفني لمنتخب مصر وتمديدها حتى 2014 وسيتم الانتهاء من ذلك فور عودة الطاقم من السعودية بعد تأدية العمرة، مشيرا إلى أن حسن شحاتة لم يطلب زيادة راتبه وكذلك كل أفراد الطاقم الفني وأن الزيادة جاءت بمبادرة من اتحاد الكرة الذي يقدّر الإنجاز الكبير الذي حققه الطاقم الفني، خاصة أن رواتب معظم مدربي المنتخبات الإفريقية التي شاركت في بطولة الأمم بأنغولا تفوق كثيرا ما يتقاضاه حسن شحاتة رغم أنهم فشلوا في الفوز بالبطولة وتفوّق عليهم حسن شحاتة بصورة لافتة للنظر وأصبح حديث كل وسائل الإعلام العالمية، وأضاف الشامي أن زيادة راتب شحاتة ومساعديه أقل تقدير لهم بعد المجهود الكبير الذي يبذلوه مع المنتخب، وأوضح الشامي أن اتحاد الكرة له الحق في تمديد عقد الطاقم الفني وحتى في حالة عدم استمرار هذا المجلس، لكن سيتم أخذ رأي المجلس القومي للرياضة برئاسة المهندس حسن صقر من باب الاحترام، وإن كان المجلس القومي ليس له اعتراض على ذلك بل يؤيد استمرار حسن شحاتة على رأس الطاقم الفني للمنتخب. شحاتة سيُجدّد دماء المنتخب المصري ويأتي تجديد عقد حسن شحاتة ليس بسبب الفوز بالكأس الإفريقية الثالثة على التوالي وإنما لأن المرحلة المقبلة ستشهد عملية إحلال وتجديد في صفوف المنتخب خاصة في ظل نية أكثر من لاعب أساسي اعتزال اللعب الدولي، إذ أن شحاتة قادر على القيام بعملية التجديد وهو ما نجح فيه خلال بطولة إفريقيا عندما دفع ببعض الوجوه الجديدة التي لفتت الأنظار وعلى رأسها محمد ناجي “جدو“ لاعب الإتحاد الإسكندري وهداف بطولة كأس الأمم ومعه محمد عبدالشافي ومحمود عبد الرازق والمعتصم بالله سالم، كما أن اتحاد الكرة يأمل في استقرار الطاقم الفني لتحقيق حلم التأهل لمونديال 2014. ------------------------------- رئيس الإتحادية المصرية لكرة اليد يعد بتوفير الأمن ل “الخضر“ وأنصارهم خلال كأس إفريقيا في تصريحات خص بها جريدة “المصري اليوم“، تعهّد رئيس الإتحادية المصرية لكرة اليد هادي فهمي بتوفير الرعاية الكاملة للمنتخب الجزائري وأنصاره خلال كأس أمم إفريقيا لكرة اليد التي ستحتضنها مصر خلال الفترة الممتدة ما بين 10 و22 فيفري الجاري، وأضاف فهمي أن اتحاده اضطر للإمضاء على بروتوكول إضافي مع الإتحاد الإفريقي يتعهد بموجبه الإتحاد المصري بتوفير الحماية للجزائريين بعد أحداث السودان، مؤكدا أن الإتحاد المصري سيطلب من الإتحاد الإفريقي وكذا الجزائري الإلحاح على أنصار المنتخب الجزائري بعدم استفزاز أنصار المنتخب المصري خلال الدورة المذكورة كشرط لضمان كامل الحماية ل “الخضر“ وأنصارهم، كما توقع رئيس الإتحاد المصري بأن يلتقي المنتخبان الجزائري والمصري في الدور نصف النهائي من البطولة على أن يعود الفوز لمصر التي يجب –حسبه- أن لا تفسد فرحة فوز منتخب كرة القدم بلقب دورة أنغولا، وهنا لام رئيس الإتحاد المصري مدرب الفراعنة جمال شمس على تصريحاته الأخيرة التي أكد خلالها أن الفراعنة سيدخلون بطولة إفريقيا لكرة اليد من أجل اللعب على مركز مؤهل لكأس العالم وأن لقب دورة مصر لا يدخل ضمن أهداف هؤلاء نظرا لقوة منتخبي تونسوالجزائر اللذين سيكونان المنافسين الوحيدين للفراعنة على التاج الإفريقي على حد تعبير فهمي. الإتحاد الإفريقي يؤكد أن كأس إفريقيا 2013 ليست مؤهلة إلى كأس العالم قطع الإتحاد الإفريقي “الكاف” الشك باليقين أمس عندما نفى مدير الإدارة الفنية للإتحاد ما تردّد مؤخرا عن تأهل المنتخبات الإفريقية إلى كأس العالم 2014 بناء على نتائج نهائيات كأس أمم إفريقيا التي ستجري في ليبيا سنة 2013 أي قبل موعد نهائيات كأس العالم بعام واحد. وكانت مصر قد أرادت تمرير هذا الإقتراح حتى تُقنع الإتحاد الإفريقي و”الفيفا” بتطبيق هذا القرار من أجل زيادة فرصها في التأهل إلى مونديال البرازيل 2014، لاسيما أن مصر تكون دائما بين الخمسة الأوائل في نهائيات كأس إفريقيا للأمم، لكن هذا الإقتراح لم يلق رواجا في أروقة الإتحاد الإفريقي الذي أكد أن التصفيات ستكون عن طريق المجموعات مثل التصفيات الفارطة، وأضاف “الكاف” أن هذا القرار بعيد كل البعد عن تفكير المسؤولين في الإتحاد الذين قرروا الحفاظ على نظام التأهل السابق وتركوا للاتحاد الدولي تنظيم الصعود لكأس العالم بإفريقيا. -------------- سايدو كايتا: “يجب رفع الإيقاف عن الطوغو لأنه ظلم” طالب لاعب وسط ميدان منتخب مالي وبرشلونة “سايدو كايتا“ الإتحاد الإفريقي لكرة القدم برفع الإيقاف عن منتخب الطوغو، واصفا عقوبة الإيقاف بأنها ظالمة. وقال “كايتا“ في تصريحات أبرزتها شبكة “بي. بي. سي”: “أتمنى أن يتم رفع الإيقاف لأن هذا ظلم فاللاعبون ذهبوا للعب الكرة وليس ليواجهوا الموت“، وأوضح الدولي المالي أن فريقه كان يرغب في الرحيل عن كأس الأمم وقال: “عندما رأينا غانا وبوركينافاسو وكوت ديفوار يلعبون قررنا أن نستمر“. يذكر أن لاعب “البارصا” سجل 3 أهداف خلال كأس الأمم رغم خروج فريقه من الدور الأول منها هدفين في مرمى أنغولا في مباراة الافتتاح وهدف آخر في مرمى منتخب مالاوي. باولو دي ألميدا: “الإعتداء على منتخب الطوغو كان بهدف تشويه سمعة إفريقيا” أكد نائب مفوّض الشرطة الأنغولية “باولو ألميدا” لوكالة الأنباء الجنوب إفريقية “سابا” أن الهجوم الذي تعرضت له البعثة الطوغولية لم تكن له دوافع سياسية وأن هذا الهجوم كانت له أهداف أخرى وهو تشويه سمعة القارة الإفريقية وتأكيد عدم جدارتها باحتضان التظاهرات الكروية، وأضاف “ألميدا” على هامش اجتماع منظمة التعاون الإقليمي لرؤساء شرطة منطقة جنوب إفريقيا الذي احتضنته مدينة دوربان الجنوب إفريقية بأن الدولة الأنغولية قد اتخذت كل التدابير الأمنية لتأمين البطولة الإفريقية وأن المسؤولين في هذا البلد لم يكونوا على علم بأن المنتخب الطوغولي سيتنقل برًا الى أنغولا مرورا بمنطقة كابيندا وهو ما سهّل عملية الاعتداء. ---------------- “غرين إينرجي“ أول شركة صينية تبرم عقد رعاية نهائيات كأس العالم أصبحت “ينجلي غرين إينرجي“، وهي واحدة من أكبر الشركات في العالم في مجال الطاقة الشمسية، أول شركة صينية تبرم عقد رعاية لنهائيات كأس العالم لكرة القدم اليوم. وتعد “ينجلي غرين“ أول شركة للطاقة المتجددة تقوم برعاية أكبر بطولة لكرة القدم في العالم وأصبحت الشركة الصينية سابع راع للنهائيات التي تستضيفها جنوب إفريقيا من 11 جوان إلى 11 جويلية. وقال “سيب بلاتير“ -رئيس “الفيفا“- في رسالة مصورة أذيعت خلال مؤتمر صحفي في بكين: “إعلان ينجلي غرين اينرجي أول شركة صينية ترعى رسميا كأس العالم يمثل لحظة تاريخية، وأريد أن أهنّئ ينجلي على هذه الرعاية وعلى التزامها بمساعدتنا على خلق بيئة أفضل وهي واحدة من أكثر المهام أهمية لدينا“. ولم يتم الكشف عن التفاصيل المادية للصفقة لكن ينجلي ستدعم بالألواح الشمسية جميع “مراكز 2010” التابعة ل”الفيفا“ والبالغ عددها 20 مركزا ويعد المشروع الأساسي للاتحاد الدولي في إفريقيا. وجنت “الفيفا“ 253 مليون دولار من عقود التسويق في 2008 وهو ما يمثل نحو ربع إيرادات الاتحاد الدولي. وتأتي بقية الإيرادات بشكل أساسي من عقود البث التلفزيوني لكأس العالم. واجتذب برنامج “شركاء الفيفا” ست علامات تجارية دولية رفيعة المستوى وهي “أديداس“ و“كوكاكولا“ و“طيران الإمارات“ و”هيونداي“ و”كيا” و“سوني“ و“فيزا“. والرعاة الستة لنهائيات كأس العالم هذا العام هم: بادويسر و“ماكدونالدز“ و“كاسترول“ وإطارات “كونتننتال“ وشركة الاتصالات “إم.تي.أن“ وشركة تكنولوجيا المعلومات الهندية “ساتيام“.