أصبح الدولي الجزائري رياض محرز حبيس دكة البلاء في المقابلات الأخير لناديه مانشستر سيتي نظرا لخيارات التقني الاسباني بيب غوارديولا الذي أضحى يعتمد بصفة شبه مطلقة على الثنائي رحيم ستيرلينغ و لوروا ساني في المواجهات الكبيرة و كان أخرها ضد ليفربول ليلة أمس محرز الذي أصبح مستواه متذبذبا نوعا ما لم يلقى الإجماع بعد لدى جماهير السيتيزنس الذين لم يقتنعوا بمستوى النجم الجزائري و شهدت مباراة السيتي الأخيرة فوزا هاما على رائد الترتيب ليفربول بهدفين سجلهما اغويرو و ساني مقابل هدف ل ليفربول سجله البرازيلي فرمينيو ليبعث التنافس من جديد على لقب البريمرليغ حيث تقلص الفارق بينهما الى اربع نقاط كما شهدت هذه المباراة جلوس الدولي الجزائري على مقاعد البدلاء طيلة أطوار اللقاء لتزداد معاناة الجزائري و عجزه لحد الساعة في فرض نفسه كعنصر اساسي في مخططات الفيلسوف الاسباني نبيل / ف