استرجعت ولاية العاصمة أزيد من 47 هكتارا من مواقع أحياء القصدير بالعاصمة بعد تفكيك عدد من شاليهات عين البنيان، الرغاية وبرج البحري، وهي العملية التي ساعدت على ضم أوعية عقارية مهمة من المنتظر استغلالها في مشاريع ذات منفعة عامة. لكن قد لا تتمكن السلطات من تحقيق المبتغى في حالة المماطلة لأن المواطن الجزائري معروف بعدم تماطله في الاستيلاء على المساحات الشاغرة من أجل الاستفادة من سكن اجتماعي حتى وإن كان قد تحصل عليه من قبل.