أفتكت متوسطة، بن علي الرقيق بلدية بوقادير،اللوحة الشرفية لأحسن " لوحة فنية حول تطور المدرسة الجزائرية " وثانوية بودربالة الميلود ببلدية الزبوجة اللوحة الشرفية "لاحسن بحث تاريخي " فيما نالت المجموعة الصوتية التبعة لثانوية حاج ميلود ،تاج أحسن مجموعة صوتية . وهذا في المهرجان الولائي المنظم بولاية الشلف ،وأشرفت على تنظيمه مديرية التربية لولاية الشلف ،تزامنا وخمسينية الإستقلال ،وأيضا يدخل تنظيم هذا المهرجان ، ضمن التصفيات المؤهلة للحدث العلمي "يوم العلم "المصادف ل16 أفريل القادم ،أين تم تسطير برامج متنوعة وثرية لأحياء المناسبة ،حسب ما كشف عنه ،رئيس مكتب النشاط الثقافي والرياضي السيد عبدالله جعدان. أما عن النشاط الحث المنظمي ،بحر الأسبوع الماضي ويتعلق الأمر بأحسن لوحة فنية حول تطور المدرسة الجزائرية وأحسن ، بحث تاريخي ،كشف نفس المسؤول، بأن احسن لوحة فنية تبرز تطور المدرسة الجزائرية منذ الإستقلال وبحقائبها الثلاثة ،نال شرف لوحة الشرفة ،تلاميذ متوسطة، بن علي الرقيق ببلدية بوقادير،فيما نال شرف اللوحة الشرفية في ومحور احسن بحث تاريخي مرئي وثانوية بودربالة الميلود ببلدية الزبوجة ، احسن مجموعة صوتية ثانوية حاج ميلود، ومتوسطة بن علي الرقيق ببلدية بوقادير كاحسن انتاج فني تشكيلي في لوحة معبرة بالاضافة الى نيل ثانوية بودربالة الميلود بالزبوجة كاحسن شريط يحتوي على بحث تاريخي.حيث شارك في هذا المهرجان التنافسي العديد من تلاميذ المؤسسات التعليمة بالتعليم المتوسط والثانوي ،وقد أحتضنت المنافسة ثانوية شيهان علي بحي الحرية ،أين عرف المهرجان ،تنافسا حادا بين المشاركين الذين عبروا عن مكنوناتهم الفنية والابداعية في شكل صور معبرة وابداعات غنائية راقية تمجد الوطن والشهداء بالاضافة الى الشريط السمعي البصري الذي كان يعبر عن حقبة تاريخية بلمسة مدرسية وقد نالت ، المشاركون الفائزون جوائز تشجيعية ،إضافة الى ورقة المرور الى الدور النهائي والمشاركة في المهرجان الوطني الذي سيقام في ولاية باتنة ،خلال عطلة الربيع