إنتهت العلاقة التي سمّيت "زواجا" بين النجم الكروي البرتغالي كريستيانو رونالدو وعارضة الأزياء الروسية إيرينا شايك. جاء ذلك في تصريح للناطق الرسمي بإسم عارضة الأزياء شايك، الأحد، وكما أوردته المجلة الأسبوعية الأمريكية المختصة في أخبار النجوم "يو آس ويكلي". نافيا ما روّج له الإعلام مؤخرا بشأن انفصال رونالدو وشايك، بعد علاقة سمّيت مجازا ب "زواج" ودامت 5 سنوات. وكانت المجلة الأسبوعية البرتغالية "كورياو دا مانها" قد ذكرت في أحدث أعدادها بأن سبب الإنفصال هو طلب شايك - بإستياء - من رونالدو أن لا يهتم كثيرا بأهله وأمّه تحديدا، وهو ما رفضه نجم فريق ريال مدريد الإسباني، فكان ذلك نهاية لعلاقتهما. وهكذا انتهى "الزواج التجاري" بين رونالدو وشايك (كلاهما عمره 29 سنة)، وهو نوع من "العبث" الإجتماعي البهيمي الذي بدأ يروّج له الغرب في أوساط الشباب، حيث يكون الإرتباط مبرمجا بين نجمين (رياضي وعارضة أزياء مثلا)، مع تبنّى طفل أو إنجابه خارج نطاق الزواج، ولما تحقق الشركات الراعية الأرباح التي خطّطت لها، تدعوهما للإنصراف والإفتراق والبحث عن مغامرة أخرى!؟