تعرض ''سيناتور'' عن إحدى ولايات غرب البلاد لحادث مرور، قبل أسابيع قليلة، سبب له جروحا لم يتعاف من بعضها لحد الآن. وطبعا، فإن المحبين الحقيقيين لعضو مجلس الأمة حمدوا الله على نجاته، ودعوا له بالشفاء، لكن آخرين ممن جهروا له بتعاطفهم من ''أعماق القلب'' تمنوا لو قتل في الحادث للتخلص من ''تكسار الرأس'' الذي يسببه لهم، ومنهم مسؤول سام على عاتقه دين تجاه ''السيناتور'' بأكثر من مليارين.