فر تلميذ من القسم التحضيري بمدرسة ابتدائية ببلدية بولوغين بالعاصمة وهذا في اليوم الأول من الدخول المدرسي بعد أن قامت المعلمة بتهديدهم بالخنق وتكميم أفواههم إن لم يكفوا عن الكلام داخل حجرة القسم ولولا تفطن الحاجب للتلميذ الفار لحدث مالا يحمد عقباه. وأمام هذا الوضع المزري الذي آلت إليه المدرسة الجزائرية، لم تجد ولية الأمر إلا الشكوى لله تعالى بعد تعذرها الشكوى إلى مدير المؤسسة الذي كان غائبا.