خلال الملاسنة التي جمعت بين رئيس الجبهة الوطنية الجزائرية موسى تواتي والنائب في المجلس الشعبي الوطني المنشق عن هذا الحزب، محمد بن حمو، ذكر الأخير بأنه ''يؤمن فقط بمناضلي الجبهة الوطنية وبالرئيس بوتفليقة ووالي تلمسان عبد الوهاب نوري''. ولم يأت الشعب على لسان هذا النائب بالرغم من أن الشعب هو من أوصله إلى قبة البرلمان ومكنه من راتب وامتيازات لم يكن يحلم بها.