أقدم كهل في الخمسين من العمر على الانتحار بشرب جرعات من حمض ''الأسيد'' داخل مسكنه العائلي ببلدية عين الناقة شرق بسكرة. وعلم أن الضحية وجد في حالة خطيرة، حيث نقل إلى مستشفى بشير بن ناصر ببسكرة لإسعافه، إلا أنه لفظ أنفاسه الأخيرة متأثرا بالإصابة التي خلّفها هذا السائل المميت. وقد فتح تحقيق لمعرفة أسباب الحادثة التي يرجّح أنها مرتبطة بالجانب الاجتماعي.