بدل أن يستغل والي سطيف ما تبقى من المدة القانونية التي منحها الرئيس بوتفليقة لولاة الجمهورية بغرض توزيع السكنات الاجتماعية الجاهزة، وهي المدة التي انتهت ليلة أمس، راح يوزع العشرات من خلايا النحل على شباب أصغر بلدية في سطيف بمنطقة واد البارد رغم انتهاء موسم التفريخ بالنسبة للنحل. وبدا الوالي أنه يقول، من خلال ما أقدم عليه، أنه يفضل لسعات النحل على تحمّل نفقات عمليات التخريب التي باتت تخلّفها عمليات نشر قوائم السكن الاجتماعي بالولاية.