تشابك مدرب الشبيبة، مزيان إيغيل، مع أحد الأشخاص المقربين من الرئيس حناشي، بعدما اقتحم هذا الشخص، المدعو علي دوداح، غرفة تبديل الملابس وعاتب زملاء حسين مترف بعد هزيمتهم أمام بلوزداد. والأكثر من ذلك قام هذا الشخص، الذي يتدخل في تسيير شؤون الكناري، بغلق باب غرف حفظ الملابس بقوة كبيرة، الأمر الذي لم يعجب كثيرا المدرب إيغيل، حيث تشابك معه بالأيدي وكادت الأمور تؤدي إلى ما لا تحمد عقباه، لو لا تدخل الشرطة التي فضت النزاع.