عثر مواطنون ببلدية الزعفران في ولاية الجلفة، على مجموعة من الهياكل العظمية البشرية، بعد تعري قبورها بفعل العوامل الطبيعية والتقلبات الجوية، حيث أصبحت الهياكل العظمية ظاهرة للعيان، وهو الأمر الذي جعل السكان يطالبون بتغطية القبور أو إعادة دفنها بمقبرة المدينة. وأضاف شهود عيان أن القبور مبعثرة ومتباعدة عن بعضها البعض، حيث تم إحصاء 61 قبرا ظهرت أجزاء من هياكلها العظمية، كما عثر على بعض الأواني الفخارية والطينية يدوية الصنع داخل بعض هذه القبور.