ظل وزير الداخلية، دحو ولد قابلية، ملازما للعقيد مصطفى الهبيري، المدير العام للحماية المدنية، ولم يفترقا طيلة زيارة الوزير الأول للمنشأة الغازية بتيفنتورين، رغم أن الوفد الحكومي كان يتواجد به العديد من الوزراء. وفسر البعض أن عامل السن المتقارب بين ولد قابلية والهبيري وراء صحبتهما، غير أن الوزير الأول، عبد المالك سلال، قال في لقائه مع الأعيان، إن الهبيري ''خدمتو يطفي النار''، وهو ربما ما يحتاجه وزير الداخلية.