قال رئيس حزب الكرامة، محمد بن حمو، إن حوارا مطولا جمعه برئيس الحكومة الأسبق ومرشح رئاسيات 2004، علي بن فليس، أمام مكتب المحاماة لهذا الأخير، بإقامة شعباني، قريبا من مقر وزارة الطاقة والمناجم، في الجزائر العاصمة، دون أن يعطي أية تفاصيل عن الأمر. فما فحوى الحديث الذي جمع بين المحاميَين، وهل دار الحديث الذي امتد إلى داخل مكتب الأستاذ بن فليس حول ملفات الفساد قرب وزارة الطاقة؟ أم هو بداية فعلية للتشاور والنقاش حول رئاسيات 2014؟