ووري، ظهر أمس، الإعلامي مصطفى رمضاني الثرى بمقبرة ملالة ببجاية، في أجواء جنائزية مهيبة حضرها عدد كبير من رفاقه في مهنة المتاعب. وحسب أقاربه، فإن الفقيد تعرض لنوبة قلبية لحظات قبل الإفطار ليلفظ أنفاسه الأخيرة داخل سيارة الإسعاف قبل وصوله إلى المستشفى. ويبلغ رمضاني 59 سنة وعمل في عدة جرائد وطنية منها “لاديبيش دو كابيلي” و«لوتونتيك” قبل أن يستقر في صحيفة “أفي”. وبهذه المناسبة الأليمة يتقدم له زملاؤه من مختلف جمعيات المراسلين والصحفيين والحركة الجمعوية وخلية الإعلام والاتصال بالولاية بتعازيهم الخالصة لزوجته وجميع أفراد عائلته ويدعون الله أن يسكنه فسيح جنانه.