سطا لص على منزل وتمكن من سرقة أفلام فيديو ومشغل "بلو راي". علما أن اللص نجح في فعلته لكن وقع ضحية سوء أفعاله إذ أقدم على محاولة بيع المسروقات لصاحبها الشرعي. فقد دخل اللص إلى متجر لبيع الكومبيوترات في مدينة بريستون وحاول بيع صاحبه ديفيد هاريسون الأفلام والمشغل. وما أن وقع نظر ضحية السرقة على الأشياء المعروضة للبيع حتى تعرف عليها، سيما فيلم "روبين هود" غير المستخدم. وبعد نصف ساعة عاد اللص إلى المتجر أملا بإتمام الصفقة ليفاجأ برجال الشرطة بانتظاره، فتم اقتياده وفتح ملف تحقيق في القضية، ومن ثم إحالته إلى القضاء