كشف تقرير إسرائيلي نشرته صحيفة "تايمز اوف إسرائيل"، نقلاً عن القناة الثانية الإسرائيلية أن الرئيس العراقي الراحل صدام حسين أعطى أوامر لجنرالاته أثناء حرب الخليج الثانية بإطلاق صواريخ مع رؤوس حربية كيماوية على إسرائيل، ومن بين الأهداف جامعة في حيفا.وثبتت آلاف من الجماهير التي احتشدت أمس السبت في ميدان التحرير بوسط العاصمة المصرية القاهرة، احتفالا بالذكرى الثالثة لثورة 25 يناير، تمثالاً لوزير الدفاع الفريق أول عبدالفتاح السيسي فوق النصب التذكاري للشهداء الذي يتوسط الميدان.واستنكر الوكيل المساعد لشؤون قطاع المساجد في وزارة الأوقاف الكويتية، وليد شعيب، تصرفات بعض الأئمة والخطباء في شبكات التواصل الاجتماعي، ومهاجمة الوزارة دون وجه حق.تقوم جماعات إيرانية متشددة بإرسال أشعار تحتوي على انتقادات لاذعة وتهديدات ضد الرئيس الإيراني حسن روحاني والفريق المسؤول عن المفاوضات النووية الإيرانية على البريد الجماعي للمواطنين. انتقام صدام كشف تقرير إسرائيلي نشرته صحيفة "تايمز اوف إسرائيل"، نقلاً عن القناة الثانية الإسرائيلية أن الرئيس العراقي الراحل صدام حسين أعطى أوامر لجنرالاته أثناء حرب الخليج الثانية بإطلاق صواريخ مع رؤوس حربية كيماوية على إسرائيل في حال بدأ بفقدان السلطة، ونقل التلفزيون الإسرائيلي هذا التسجيل بعد الحصول على أحد أشرطة أرشيف صدام.ووفقاً لما ذكرت صحيفة الراي الكويتية، اليوم الأحد، فإن صدام نشر صواريخ مجهزة برؤوس كيماوية في قواعد في جميع أنحاء البلاد وأعطى أوامره ألا يكون إطلاقها على إسرائيل إلا في حال بداية انهيار نظامه. ولفت الشريط إلى قائمة الأهداف الإسرائيلية الاستراتيجية التي أراد صدام ضربها وشملت، جامعة التكنولوجيا الفائقة في حيفا "التكنيون"وروى أستاذ من الجامعة في التقرير أن "مسؤولاً أردنياً زار الجامعة وقال له إن صدام أصر على أن تضاف جامعة (التكنيون) على قائمة الأهداف الاستراتيجية لأن أستاذاً في الجامعة تحدث عن صدام شكل اعتبره إساءة له". تمثال السيسي ثبتت آلاف من الجماهير التي احتشدت أمس السبت في ميدان التحرير بوسط العاصمة المصرية القاهرة، احتفالا بالذكرى الثالثة لثورة 25 يناير، تمثالاً لوزير الدفاع الفريق أول عبدالفتاح السيسي فوق النصب التذكاري للشهداء الذي يتوسط الميدان، وسط عاصفة مدوية من التصفيق والهتافات، بحسب ما ذكرت صحيفة الوطن الكويتية، اليوم الأحد.ووضع عدد من الشباب إلى جوار التمثال دي جي يطلق الأغاني الوطنية، خصوصاً "تسلم الأيادي"، واطلقت الفتيات الزغاريد ورقص الجميع في أجواء احتفالية.وحرصت العديد من الأسر على التقاط الصور بجوار تمثال السيسي، فيما دخلت الميدان العديد من فرق الفنون الشعبية التي شاركها الشباب والفتيات في أداء رقصاتها. أئمة الفتن استنكر الوكيل المساعد لشؤون قطاع المساجد في وزارة الأوقاف الكويتية، وليد شعيب، تصرفات بعض الأئمة والخطباء في شبكات التواصل الاجتماعي، ومهاجمة الوزارة دون وجه حق، فضلاً عن إثارة بعضهم البلبلة والفتن، مستغرباً هذه التصرفات، ومعتبراً إياها أنها تصرفات فردية لا تمثل جميع الأئمة في البلاد.ونقلت صحيفة القبس الكويتية عن شعيب قوله إن الوزارة ستحيل هؤلاء إلى التحقيق لمحاسبتهم وفق النظم واللوائح، مبيناً أن هذه التصرفات تعتبر تجاوزاً للقوانين والوزارة ترفض بشدة إثارة الفتن والطائفية وتمزيق الوحدة الوطنية، وقال: نقول لهؤلاء إن الوزارة ليست "طوفة هبيطة". تهديد شعري تقوم جماعات إيرانية متشددة بإرسال أشعار تحتوي على انتقادات لاذعة وتهديدات ضد الرئيس الإيراني حسن روحاني والفريق المسؤول عن المفاوضات النووية الإيرانية على البريد الجماعي للمواطنين.ونقلت صحيفة الشرق الأوسط اللندنية، اليوم الأحد، عن موقع آريا الإلكتروني المحسوب على التيار المحافظ بأن هذه الأشعار تضم هجوماً قاسياً على السياسة الخارجية للحكومة والفريق الإيراني الذي يتولى المفاوضات النووية، ورسائل انتقامية ضد روحاني ومسؤولي وزارة الخارجية في إيران.وتساءل التقرير المنتشر على موقع آريا عن "الجهات التي تستفد من إشاعة أجواء التهديد والتطرف في البلاد".ونشر التقرير نص ثلاثة أشعار وجهت هجوماً قاسياً لسياسات حكومة روحاني الخارجية والمحلية.وتحتوي إحدى القصائد على انتقادات للمفاوضات التي أجرتها إيرانوالولاياتالمتحدة، وتذكر القصيدة أن الموالين لمرشد الجمهورية الإسلامية "لم يموتوا"، وهم مستعدون للتضحية "بأرواحهم" تنفيذاً لأوامره.وتحث قصيدة أخرى على ضرورة "الانتقام" من الذين دخلوا في مفاوضات مع الولاياتالمتحدة.