تساءل مواطنون ضحايا كل من بن غبريت وهدى إيمان فرعون، وزيرة التربية ووزيرة البريد وتكنولوجيا الإعلام والاتصال، على التوالي، عن سبب عدم تحرك جمعية حماية المستهلك في اتجاه مقاضاة الحكومة، ممثلة في وزارة البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال، بعد قطع الانترنيت عن ملايين المستخدمين وحجب مواقع التواصل الأكثر تداولا لدى الجزائريين، بمبرر حماية بكالوريا 2016 مكرر من فضيحة تسريب ثانية. يذكر أن عديد الشركات تأثرت بهذا القرار الحكومي “الرديء” و”السيّئ”، خاصة شركات السياحة والأسفار.