وضع، اليوم، طفل يبلغ من العمر 15 سنة، متمدرس بإحدى متوسطات بلدية بابار جنوبي الولاية لأسباب لا تزال مجهولة. الطفل ظل مختفيا ليشرع أفراد عائلته في البحث عنه في بعض الأماكن ومحيط المنزل ليجدوه معلقا في حبل في إحدى غرف السكن العائلي. وقد حاول الذين عثروا عليه إنقاذه بنقله إلى العيادة المتعددة الخدمات في البلدية إلا أنه فارق الحياة. وقد باشرت مصالح الشرطة تحقيقا في الحادثة التي اهتز لها سكان البلدية والمناطق المجاورة. في حين لا تزال أسباب إقدام تلميذ في هذا العمر على وضع حد لحياته، في الوقت الذي تم استبعاد أي لعبة إلكترونية وراء الحادثة.