عثرت مصالح الأمن مرفوقة بعناصر الإنقاذ في البليدة، نهاية الأسبوع، على هيكل عظمي يعتقد أنه لأنثى مدفون بمحيط حوض مائي بمسكن فردي بأحد الأحياء الشعبية وسط مدينة موازية. وكشفت المعلومات التي توفرت لدى "الخبر" أن الهيكل العظمي يعود لأنثى، وأن تاريخ دفنه مبدئيا، يعود لأكثر من 10 سنوات، وعن أسباب تواجده بمسكن فردي، فيعتقد مرحليا أن الأمر متعلق بجريمة قتل، وهي محل تحقيق أمني للكشف عن حقيقة الهيكل العظمي، وما يخفيه من أسرار، خاصة وأن قصة غامضة يتداولها سكان الحي عن اختفاء سيدة منذ سنوات في ظروف مشبوهة.