يبدو أن الوضع في شبيبة القبائل أصبح لا يبعث على التفاؤل قبل مباراة السياربي، حيث زيادة على المشاكل الكثيرة التي حدثت وأشرنا إليها في عدد الأمس دون أن يحرك المسيرون ساكنا، تفاجأ الجميع بمغادرة يسلي للفريق في المساء تحت طائل التهديدات من طرف مجهولين في هاتفه النقال، ومؤكدا بأنه لا يمكنه البقاء في تيزي وزو خوفا على حياته من الموت بما أن التهديدات كانت جادة للغاية، أمر جعله يجمع أغراضه ويرحل دون رجعة، حيث أكد لبعض الأنصار بأنه لن يعود.