يبدو أن حب الكتب والمطالعة لا تزال محل اهتمام شريحة من الشباب وطلاب الجامعات والدليل هو ما حصل بساحة موريس أودان وسط العاصمة حيث تعرض مجموعة من الكتب القديمة والروايات التي استهوت طالبا من منطقة القبائل رغم قلة ماله. وقد تمكن الطالب المولع بالمطالعة من الحصول على الكتب مقابل كمية من زيت الزيتون التي لا تقل أهمية أيضا في تنشيط الجسم والعقل وحفظهما. عين تادلس تتزين للأغنية البدوية
سيتمتع سكان عين تادلس بمستغانم وزوارها بالأغنية البدوية الحاضرة بقوة اليوم وغدا إضافة الى الفرق الفلكلورية التي ستنشط استعراضا ضخما خلال حفل الافتتاح بمشاركة ممثلي 22 ولاية منهم 29 شاعرا و16 مطربا للأغنية البدوية. ومازاد من أجواء الفرح هي الخيم التي نصبت والفضاءات التي زينت بالساحات العمومية لعين تادلس والتي أعطت ديكورا يرمز للطابع البدوي والأصالة المتجذرة بالمنطقة.
كتاب جديد عن أم كلثوم
سيتمكن محبو كوكب الشرق "أم كلثوم" من الإطلاع على أعمالها عبر أهم مرجع صدر حتى الآن وهو كتاب "أم كثلوم" الصادر عن دار الشروق القاهرية الذي يعد الأول في سلسلة موسوعة أعلام الموسيقى العربية. ويقوم الكتاب باستعراض دقيق وأمين لمشوار أم كلثوم الفني ابتداء بسيرتها، نصوص جميع أعمالها المعروفة والنادرة، وإحصائيات لأعمالها مع المؤلفين والملحنين المختلفين والقوالب الموسيقية، كما أرفق الكتاب بأسطوانة تضم مقتطفات من أعمالها.
30 رخصة سياقة لمعاقين حركيا بقسنطينة
أكد رئيس الجمعية الولائية للمعاقين حركيا بقسنطينة أن 30 مترشحا من ذوي الاحتياجات الخاصة تحصلوا على رخصة سياقة من صنف "و" الخاصة بهذه الفئة لهذا السداسي، مضيفا أن فئة المعوقين المترشحين تلقوا عدة دروس في قانون المرور بمقر الجمعية من قبل أستاذ في قانون المرور وإتباع الطريقة البيداغوجية من خلال الاستعانة باللوحات المرورية وكذا تقديم دروس تطبيقية في المكان المخصص لإجراء الامتحان بحي بن بولعيد مع تخصيص مدة 20 ساعة سياقة لكل ممتحن. رئيس الجمعية الولائية للمعاقين حركيا أضاف أن مدرسة السياقة الجهوية يقصدها العديد من المعاقين من ولايات ميلة، جيجل، أم البواقي...
القافلة الصحراوية تحط ببومرداس
تحط القافلة السياسية الثقافية للتضامن مع الشعب الصحراوي يومي الخميس والجمعة الرحال بولاية بومرداس حاملة معها برنامجا ثريا يتمثل في معارض متنوعة حول الصناعات الحرفية التقليدية والصور الفوتوغرافية المبرزة للنضال والكفاح السياسي للشعب الصحراوي من اجل تقرير مصيره، وستكون لجمهور بومرداس الفرصة للتعرف على خصوصيات الثقافة الصحراوية بشقيها التراثي والفني.
طه يأكل الغلة ويسب الملة!
حرصت القناة الفضائية المغربية "ميدي 1 سات" على إعادة اللقاء الذي أجرته مع المغني الجزائري المغترب رشيد طه لا لشيء سوى لأنه كغيره من الذين أكلوا غلة الجزائر وسبوا ملتها فراح المسكين يعدد ما يتوهمه عورات الجزائر بكل ما أتاه خياله بعد أن أتعبته السوائل المخدرة و أفقدته وعيه، ونسي ذكرى محاسن الجزائر وأفضالها عليه ، وذلك طبعا بتشجيع من محاوره المغربي الذي وجد في "طه" الببغاء المفضل الذي يردد ما يطلب منه بل أكثر تحت تأثير التخدير والإغراء.
وضع لابد من تغيره
لا يمكن للمار وسط مدينة الرويبة وبالضبط قبالة المقر القديم للبلدية أن لا يلفت انتباهه ذلك المشهد المحزن لما آل إليه النصب التذكاري المخلد للشهداء. فقد أصبح هذا النصب الرمز مكانا للمتسكعين والمختلين عقليا. والأكثر أن هذا المكان يتحول ليلا الى وكر للمدمنين على تناول الكحول والمخدرات! وما يحز في النفس كثيرا أن هذا النصب لا يبعد سوى أمتار قليلة عن مقرات أبناء الشهداء والمجاهدين وأبناء المجاهدين فهل تتحرك الضمائر لتحرير هذا المكان من التدنيس؟
حوار بين كاتب ياسين والعنقى
صرّح الدكتور نصر الدين بغدادي مدير أرشيف الإذاعة الوطنية أن هذا الأخير يحتوي روائع لا تقدر بثمن سيكتشفها الجمهور في الوقت المناسب، كما كشف ل "المساء" عن تسجيل يملكه خاص بحوار ثقافي بلغة فرنسية جد راقية يجمع الراحلين كاتب ياسين والحاج العنقى. ترى هل ما زال هذا الحوار قائما اليوم بين المفكرين والمثقفين والفنانين، أكيد أنه غائب وهو الأمر الذي انعكس بوضوح على الانتاج الثقافي والفني عندنا الى درجة انحطاط المستوى.
السوربون تحتفل بالمالوف
تنظم جامعة السوربون بباريس في 27 أكتوبر القادم تظاهرة فنية بعنوان "المالوف دون حدود" بمشاركة مجموعة من الأسماء الفنية منها السيدة ثريا، وحمدي بناني ولطفي بوشناق، وحسن العربي وغيرهم وستقدم روائع هذا الفن الكلاسيكي المنتشر عبر دول المغرب العربي.
احتشام هيفاء وهبي!
كشفت هيفاء وهبي عن مفاجأة لجمهورها إذ أكدت أنها حددت الشتاء المقبل موعدا لزفافها، مشيرة إلى أنها ستسعى للتوفيق بين عملها الفني وأسرتها لأنها حريصة على البقاء في الصدارة. وقالت هيفاء: "إنه من الطبيعي أن أسعى للحفاظ على نجاحي الفني لأن جمهوري له حق عليَّ، ومن الطبيعي أيضا أن أحافظ على بيتي وزوجي لأن له أيضا حق عليَّ، وبالتالي سأسعى للتوفيق بين بيتي وفني، لأنني لا أحب أن أنجح على حساب حياتي، وفي نفس الوقت لن أستغني أبدا عن فني ونجاحي وحب الناس لي".وحسمت هيفاء وهبي من جهة أخرى التكهنات التي أثيرت مؤخرا حول عزمها أداء مشاهد ساخنة في تجربتها السينمائية الأولى مع المصري خالد يوسف، مشددة على أن فيلم "دكان شحاتة" سيخلو تماما من القبلات والمشاهد الساخنة. وقالت : "قد أكون جريئة في الأزياء التي أرتديها والمظهر الذي اطل به في كل مرة على جمهوري في أعمالي الفنية، لكنني في السينما لن أقبل أن يقترب مني أو يلمسني أو يقبلني أحد. وسأكتفي بتقديم خفة دمي ودلعي، وهذا ما أفعله دائما في الفيديو كليبات التي أقدمها.