يعيش حي عين النعجة هذه الأيام وخاصة المنطقة القريبة من الحافلات فوضى لا توصف بسبب السوق الفوضوية من جهة وأصحاب السيارات الخاصة (كلندستان) الذين يغلقون الطريق أمام سكان الحي الى درجة أنه أصبح يستحيل عليهم الدخول الى حيهم، مما يتسبب في مناوشات واعتداءات صباح مساء، كل ذلك في غياب مصالح البلدية التي أصبحت عاجزة عن فعل أي شيء والصورة خير دليل على ما هو واقع. مفرغة تقلق سكان الرويبة
تحولت إحدى المساحات المحاذية للمركب الرياضي قاديري محمد، بالرويبة إلى مفرغة عمومية . وكان من المفروض أن تخصص هذه المساحة لحظيرة السيارات. ومازاد الطين بلة هو إشعال النار في هذه القاذورات كل ليلة، وتصاعد دخان كثيف منها وانبعاث روائح كريهة جدا، جعلت سكان الحي المجاور للملعب يتذمرون من هذه الوضعية، خشية على صحة أطفالهم المعرضين للإصابة بمرض الربو هذا دون ذكر العدد المرتفع للبعوض، الذي يغزو البيوت كل يوم. ورغم مساعي السكان، الذين توجهوا مرارا إلى البلدية، لايجاد حل لهذه الوضعية وتحويل المفرغة إلى مكان آخر، إلا أنه لا حياة لمن تنادي.
صراع الديكة يطال الدراما العربية
بعد أن تناطح ضيوف حصة »الإتجاه المعاكس« على قناة الجزيرة لسنوات طويلة في السياسة والاقتصاد، والاستعمار والملل وغيرها من المحاور التي يبدو أنها أشرفت على النفاد، إلتفتت الحصة أول أمس إلى موضوع ذي سياق جديد على الرغم من أنه لم يخل من التناطح والذي تناول الصراع القوي بين الدراما المصرية والدراما السورية، حيث صرخ ضيف الحصة السوري (مخرج) في وجه المصري (صحفي ومحلل في الاهرام) "لقد انتهيتم وانتهت أيامكم في الدراما وتحتاجون إلى 20 سنة على الأقل لتعودوا إلى الساحة بقوة" كما اتهم المخرج السوري بعض المسؤولين المصريين بحمل الدراما المصرية في حقائبهم وفرضها على القنوات العربية وفرض تغييب الدراما السورية، مضيفا لكن هيهات فقد بلغت الدراما السورية الآفاق وأصبحت الرائدة في التمثيل والإخراج والتقنيات المستعملة، الأمر الذي أكده تصويت الجمهور العربي".
أين ممهلات مدرسة الإخوة قرمي؟
يتساءل أولياء التلاميذ »بمدرسة الإخوة قرمي« الواقعة بحي اسطنبول (بلدية برج الكيفان) عن غياب ثقافة الوقاية من حوادث المرور لدى المشرفين على ترميم الطريق المار أمام المؤسسة التربوية، اذ أنفقت الملايير على اصلاح المسلك دون أن يتم انجاز ممهلات وفق المقاييس لمنع المتهورين من إيذاء فلذات الأكباد، ويتساءل الأولياء الذين لايأمنون على أبنائهم عن دور البلدية التي لم تتحرك بعد وكأن الأمر لايعنيها، ويعتزم الأولياء رفع هذا الانشغال الى الجهات العليا حتى تتحرك الجهات الدنيا تحت وقع المطالب الملحة.
"إير ليكيد" الفرنسية تشتري سيدال
اشترت المجموعة الفرنسية"ايرليكيد" (الهواء السائل) المؤسسة الوطنية سيدال، حيث تعتزم المجموعة الفرنسية الاستثمار ب25 مليون أورو سنويا بالجزائر وذلك الى غاية 2012، حسب ما صرح به المدير العام للمؤسسة، بول ليونداريديس. وأوضح المسؤول لوكالة الأنباء الفرنسية، أمس، أنه الى غاية 29 جويلية الماضي، استطاعت مجموعته أن تشتري مجمل أسهم سيدال، وذلك بعد أن تم إلغاء ديونها، ورغم أنه لم يكشف عن قيمة البيع، إلا أنه أشار الى أنها تقارب ال 20 مليون أورو. و"سيدال" شركة مختصة في تركيب وتوزيع العتاد التقني أنشئت في 1975 برأسمال مشترك بين "أير ليكيد" (49 بالمائة) والشركة الوطنية للحديد والصلب (51 بالمائة).
طابع بريدي في ذكرى تأسيس الحكومة المؤقتة
أصدرت مؤسسة بريد الجزائر طابعا بريديا بقيمة 15 دج بمناسبة الذكرى ال 50 لإعلان تأسيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، وأعلن بيان المؤسسة أمس أن عملية البيع المسبق لهذا الطابع يشرع فيها اليوم وغدا على مستوى 48 قباضة رئيسية للبريد بولاية الجزائر، أما عملية البيع العام فسيشرع فيها بداية الأسبوع المقبل.
مفرغة تقلق سكان الرويبة
تحولت إحدى المساحات المحاذية للمركب الرياضي قاديري محمد، بالرويبة إلى مفرغة عمومية . وكان من المفروض أن تخصص هذه المساحة لحظيرة السيارات. ومازاد الطين بلة هو إشعال النار في هذه القاذورات كل ليلة، وتصاعد دخان كثيف منها وانبعاث روائح كريهة جدا، جعلت سكان الحي المجاور للملعب يتذمرون من هذه الوضعية، خشية على صحة أطفالهم المعرضين للإصابة بمرض الربو هذا دون ذكر العدد المرتفع للبعوض، الذي يغزو البيوت كل يوم. ورغم مساعي السكان، الذين توجهوا مرارا إلى البلدية، لايجاد حل لهذه الوضعية وتحويل المفرغة إلى مكان آخر، إلا أنه لا حياة لمن تنادي.
مضربات عن الطبخ يزاحمن المعوزين!؟
ونحن بصدد إنجاز مهامنا الصحفية عبر لنا أحد العاملين بأحد مطاعم الرحمة المتواجدة على مستوى شارع حسيبة بن بوعلي عن تأسفه جراء بعض السلوكات المفتقرة للاحساس بمعاناة الآخرين، حيث يغتنم البعض فرصة حلول هذا الشهر المبارك للإفطار في مطاعم الرحمة رغم أنهم في غنى عنها.. وما أكثرهم من النساء اللواتي تستهويهن فكرة مزاحمة المعوزين في مائدة الافطار بغية التخلص من عبء الطبخ طيلة شهر كامل! والحقيقة ان هذا التصرف الذي يدفع ببعض النسوة الى الاضراب عن الطبخ في شهر الصيام لا يعكس سوى حقيقة "الشبعان الذي يطمع في لقمة الجيعان" حيث لا يسعنا أمام هذه الخرجة الرمضانية سوى أن نردد قول النبي( صلعم) "إن لم تستح فافعل ماشئت".
مصلحة استعجالات صائمة !
يبدو أن مصلحة الاستعجالات بمستشفى علي بوسحابة بخنشلة تصوم هي الأخرى في رمضان، نظرا لغياب الطبيب المناوب عن عمله لعدة ساعات رغم توافد عدة مصابين جراء حوادث المرور أو حوادث أخرى بعضهم في حالات خطيرة، هذا الوضع دفع مدير المستشفى الى توقيف أربعة أطباء عن عملهم بسبب غياباتهم الكثيرة واهمالهم للحالات المرضية المحتاجة العناية طبية مستعجلة.