يظهر في جنريك مسلسل ''القعقاع ابن عمرو'' الذي يبث حاليا على الفضائيات العربية اسم الفنان الجزائري صافي بوتلة حيث أنه وضع موسيقاه التصويرية وهي أول تجربة فنية له مع الدراما العربية علما أنه سبق وأن وضع موسيقى تصويرية لعدة أفلام جزائرية وأجنبية ولاقت نجاحا كبيرا.للإشارة فإن صافي بوتلة مشهور في الوطن العربي لارتباط اسمه باسم الكينغ خالد كما قام في السنوات الأخيرة بتقديم ألحان مميزة للفنانة اللبنانية نوال الزغبي. ''اتصالات المغرب'' تطبع مع الصهاينة أدرجت شركة ''اتصالات المغرب'' ثلاث شركات اسرائيلية في إطار ما تسمى بخدمات التجوال الدولي للهاتف النقال (الرومينغ)، حيث أضحت اسرائيل ضمن الدول المشمولة بهذا الامتياز، وهو ما دفع بالمعارضة الإسلامية للمطالبة بإلغاء تلك العقود مهددة بطرح الموضوع أمام البرلمان. وبررت الشركة المغربية عقودها مع الشركات الاسرائيلية في قطاع الاتصالات - وهي شركة ''بارتنر كومينيكاسو'' الفرع الاسرائيلي لشركة ''أورانج '' الدولية، وشركة ''سيلكوم'' وشركة ''بيليفون''- بوجود جالية يهودية مغربية كبيرة في اسرائيل. سكان بوحجار بدون ماء منذ أسبوع مازال سكان بلديات الجهة الجنوبية لدائرة بوحجار بولاية الطارف يناشدون الجهات الوصية والوكالة المحلية الجزائرية للمياه بضرورة التدخل لإيجاد حل لمشكل الأعطاب التي مست شبكات التزود بالمياه الشروب.وأكد السكان أن حنفياتهم جفت وانقطعت منها المياه منذ أزيد من أسبوع، الأمر الذي دفع بالمواطنين مكرهين إلى شراء مياه الصهاريج.ويرجع سبب نقص تزويد السكان من ماء سد الشافية إلى حالة شبكة النقل والتحويل والتوزيع المهترئة التي تتسرب منها كميات معتبرة من المياه مما يؤثر على كمية التوزيع. انطلاق المهرجان ال12 للمديح الديني بالوادي انطلقت أمس بالمركز الثقافي بمدينة جامعة ولاية الوادي فعاليات الطبعة الثانية عشر من المهرجان الوطني للمديح الديني الذي تنظمه سنويا جمعية الجوهر الثقافية.وتعرف هذه الطبعة مشاركة 14 فرقة تمثل 6 ولايات هي المسيلة، الأغواط، البويرة، ورقلة، الوادي وغرداية تتنافس على مدار 3 أيام للظفر بالجوائز المحددة في المهرجان. وتهدف الجمعية من وراء تنظيم هذا المهرجان إلى تنشيط المحيط الفني بالمنطقة خلال أيام رمضان في أجواء روحانية والتعريف برواد القصيد والمديح الديني وتكريمهم وخلق جو تنافسي بين فرق المديح والقصيد وتشجيع المواهب والطاقات الناشئة. إتلاف منتوجات مسقية بالمياه القذرة أسفرت عملية المراقبة الميدانية التي باشرتها اللجنة المكلفة بمراقبة سقي الأراضي الزراعية المشكلة من أعوان المكتب البلدي لحفظ الصحة، أطباء بيطريين وعناصر الدرك الوطني والمستحدثة من طرف المصالح الفلاحية بولاية سيدي بلعباس، عن إتلاف منذ بداية شهر رمضان الكريم 18 هكتارا من البطيخ الأصفر على مستوى الأقاليم الزراعية التابعة لبلدية لمطار غربي الولاية بعدما تأكدت اللجنة من إقدام صاحبها على سقيها بالمياه القذرة. كما تم خلال نفس الفترة إتلاف 16 هكتارا من الفلفل والطماطم على مستوى بلدية سيدي ابراهيم. احترام الممهل يقي من أضراره تعجب وزير الاشغال العمومية في رده أول أمس عن الشكاوى المتكررة الصادرة عن بعض مستعملي الطريق حول الممهلات المسمارية، لكثرة الاحتجاجات الصادرة عن هؤلاء، ومطالبتهم بضرورة إزالة هذا النوع من الممهلات لأنها تعرّض سياراتهم للأضرار، وذكر في هذا الصدد بأن هذه الممهلات ليست من اختراع الهيئات الجزائرية المعنية بوضع إشارات المرور، وإنما هي ممهلات بمواصفات دولية تستعمل في كافة بلدان العالم، مقترحا على الغاضبين من هذا النوع من الممهلات احترامها فقط، وتقليل السرعة عند اجتيازها من أجل ضمان سلامة عرباتهم، لكن الخبراء أكدوا أن هذا النوع من الممهلات يلحق فعلا ضررا كبيرا بالسيارات، وبالتالي فإن وجودها يشكل خطرا. اعتراض على إنجاز مركز للردم بسكيكدة اعترض أول أمس سكان قريتي- لحرايش ويزار التابعتين لبلدية الشرايع على بعد07 كلم عن بلدية القل ولاية سكيكدة على أشغال انطلاق مشروع إنجاز مركز للردم التقني للنفايات المنزلية لكون المكان غير ملائم، كما أنه يشكل -حسب السكان- اعتداء صارخا على البيئة لأنه يتواجد داخل منطقة غابية بمحاذاة مساكن المواطنين. وقد ناشد سكان القريتين الجهات المسؤولة بتعيين لجنة محايدة تضم مديرية البيئة للولاية من أجل معاينة مدى خطورة المشروع على صحة السكان ومن ثم تغيير مكانه. للإشارة فإن المفرغة العمومية للقل تعاني من التشبع حيث لم تعد قادرة على استقبال كل النفايات المنزلية للمنطقة أمام إشكالية توسيعها في الوقت الراهن لقربها من منطقة التوسع العمراني من جهة ومن جهة أخرى أن الأراضي المحاذية لها هي من الأملاك الخاصة. برج الكيفان تفقد بريقها لا تزال مدينة برج الكيفان التي كانت تتزين في فصل الصيف وشهر رمضان تعيش ركوداً يطبعه المحيط غير اللائق. والسبب في ذلك هو تأخر إنجاز مشروع الترامواي المار بوسط المدينة، فلحد الآن صار العديد من المواطنين يتحاشون المرور بالمدينة لكونها صارت شبه مغلقة بسبب الورشة التي لم تنته منذ سنوات، ويطالب المواطنون خاصة التجار بإعادة وجه المدينة وبريقها الضائع.