تم تعويض أزيد من 50 بالمائة من مقاعد مدرجات ملعب 5 جويلية 1962 التي حطمها الأنصار خلال المباراة التي جمعت اتحاد الحراش باتحاد الجزائر لحساب الدور ربع نهائي من كأس الجزائر لكرة القدم، حسبما أكده مدير المركب الأولمبي محمد بوضياف، نور الدين . وأوضح السيد بلميهوب أنه تم تعويض أزيد من 50 بالمائة من المقاعد التي تم تحطيمها والعملية لا تزال متواصلة. وقدحطم أكثر من 3500 مقعد على مستوى مدرجات نفس الملعب في حين تم كسر كاميرتين للتلفزيون الجزائري جراء أعمال شغب وقعت خلال اللقاء الذي جمع اتحاد الحراش بجاره اتحاد الجزائر، حدثت خلالها مواجهات بين أنصار الفريقين. نجمة تشارك في ''سيكوم ''2012
تشارك نجمة في الطبعة ال 21 للصالون الدولي للإعلام الآلي والمكتبية والاتصال ''سيكوم ''2012 المنظم من 10 إلى 16 أفريل الجاري بقصر المعارض الصنوبر البحري بالجزائر العاصمة، ويقام هذا الحدث الذي تنظمه الشركة الوطنية للمعارض والتصدير و''ميرة'' للاتصال تحت رعاية كل من وزير البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال ووزير الاتصال ويشارك في هذا الحدث أزيد من مائة متعامل في مجال الاتصال والمعلوماتية والسمعي البصري والبث الإذاعي والتلفزي والاتصالات والمكتبية، فيما تشارك نجمة بجناح عرض وبيع ''نجمة للمؤسسات''، الموجود بالجناح المركزي إلى جانب مشاركتها بورشتين ستنظمان خلال هذه التظاهرة، تخصص الأولى للحلول الصوتية والمعطيات، أما الورشة الثانية فتخصص لحل ''بلاك بيري''. مشروع مدرسة جهوية لتكوين الحكام ببشار
يجري حاليا على مستوى الرابطة الجهوية لكرة القدم ببشار التحضير لإنشاء مدرسة جهوية لتكوين حكام كرة القدم. ويهدف هذا المشروع الذي يشكل حاليا موضوع بحث من طرف أعضاء الرابطة واللجنة الجهوية للتحكيم إلى إعطاء منطقة الجنوب الغربي من البلاد هيكلا تكوينيا لتحسين المستوى التقني والمعرفي لحكام كرة القدم. وتم توجيه الدعوة لإطارات قطاع الشباب والرياضة ومكونين رياضيين لضمان التأطير التقني والنظري لهذا الهيكل الذي يندرج ضمن الجهود الرامية لتعزيز هياكل التكوين الرياضي على المستويين المحلي والجهوي. للإشارة، فقد دأبت الرابطة الجهوية لكرة القدم بمساهمة الفدرالية الجزائرية لكرة القدم على التنظيم الدوري لملتقيات تكوينية جهوية بهدف تحسين مستوى الحكام بالجهة.
تم تخصيص 11 مليار و882 مليون دج بولاية المسيلة في إطار برنامج التنمية القطاعي للعام الجاري ,2012 لتمويل 119 مشروع في مقدمتها تلك الخاصة بقطاع التربية. ويخص هذا البرنامج الذي انطلقت بعض مشاريعه مختلف القطاعات من بينها التربية التي حازت على أكبر حصة ب 22 مشروعا تتمثل في دراسة وإنجاز 6 ثانويات بكل من بوسعادة، المسيلة، بني يلمان، الخبانة، المعاريف وتامسة، إضافة إلى 3 متوسطات بكل من المعاضيد وعين الريش والمسيلة. وتم الشروع في تجسيد مشاريع قطاع التربية المتمثل بعضها في دراسة وإنجاز وتجهيز 6 مجمعات مدرسية وتهيئة وترميم بعض المؤسسات التربوية في مختلف الأطوار. كما حاز قطاع الثقافة برسم العام الجاري على 17 مشروعا، 14 منها تتعلق بمواصلة إنجاز مكتبات بلدية حضرية وأخرى ريفية.
6 ملايير لإعادة تهيئة قاعتي سينما بسيدي بلعباس
خصص حوالي 60 مليون دج لترميم وتجهيز قاعتي السينما ''تسالة'' و''مرحبا'' بوسط مدينة سيدي بلعباس على أن الأشغال ستنطلق شهر ماي المقبل وتدوم 18 شهرا مما سيسمح بإعادة استغلال القاعتين لعرض الأعمال السينمائية بعدما ظلتا مغلقتين لمدة تفوق 20 سنة. وتندرج هذه العملية في إطار المخطط الرامي إلى استرجاع قاعات السينما وإعادة تهيئتها لفتحها أمام الجمهور. ويعتزم قطاع الثقافة استرجاع قاعتين أخريين بوسط مدينة سيدي بلعباس وإجراء الدراسة الخاصة بإعادة تهيئتهما وفق نفس المصدر. للإشارة، تبقى قاعة متحف سينما ''موكسي'' المرفق المفتوح الوحيد لعرض الأفلام واحتضان مختلف التظاهرات ذات الصلة بالفن السابع كأسبوعي الفيلم الأردني والياباني المنظمين في الأشهر الماضية.
أشرفت أمس السيدة آمنة دباش مديرة يومية ''الشعب'' على تنصيب المكتب الجهوي الجديد بولاية قسنطينة الواقع بحي الكدية في حفل ضم الأسرة الإعلامية بقسنطينة، حيث تم تنصيب الزميلة مفيدة طريفي على رأس المكتب. مديرة جريدة ''الشعب'' وخلال حفل التنصيب أكدت على ضرورة تجديد عمل الجريدة، معتبرة أن الهدف الأساسي هو الوصول إلى عمق وضمان التغطية الإعلامية التي تمس الحياة اليومية للمواطن، داعية في السياق إلى تكثيف العمل الجواري.
استفادت ولاية سعيدة من منطقة صناعية وأخرى للنشاطات ستوجهان أساسا للصناعات الغذائية وعلف الأنعام، حسبما أفاد به مدير الصناعة والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة وترقية الاستثمار. وتتربع المنطقة الصناعية الواقعة ببلدية سيدي أحمد جنوب الولاية على مساحة 100 هكتار وقد تم إنشاؤها في إطار البرنامج الرامي إلى إنجاز 36 منطقة صناعية جديدة عبر الوطن، حيث تتكفل بتهيئتها الوكالة الوطنية للوساطة والضبط العقاري. وستحتضن المشاريع الاستثمارية الكبيرة التي لم يتمكن أصحابها من إيجاد أوعية عقارية مناسبة في المنطقتين الموجودتين ببلديتي سعيدة وعين الحجر.