بناءا على بلاغ قدمه أحد المواطنين 59 سنة إلى مقر أمن دائرة الونزة يفيد بأنه تعرض لسرقة من داخل سيارته من طرف مجهول استهدفت حقيبة يدوية بها زوج من البلطة كبيرة الحجم من المعدن الأصفر و سلسلة كبيرة الحجم بها مفتاح كبير من المعدن الأصفر (مسايس) من المعدن الأصفر و كذا خاتم من المعدن الأصفر و مبلغ مالي قدره 6000 دج و هاتف نقال و أوراقه الثبوتية، وعلى ضوء هذه المعلومات قامت هذه المصلحة بالتنقل إلى عين المكان و فتح تحقيق في القضية و بعد تكثيف الأبحاث و التحريات و استغلال المعلومات تم التعرف على هوية الفاعل و هذا عن طريق استغلال الجاني لهاتف الضحية بعد عملية السرقة ليقوم رجال الضبطية و عن طريق تكليف شخصي لوكالة جيزي و معرفة هويته، أين تم نصب له كمين محكم و بذلك تم توقيفه يبلغ من العمر 31 سنة و تحويله إلى مقر أمن الدائرة أين فتح تحقيق معه أسفر عن توقيف شقيقه البالغ من العمر 29 سنة حيث تم إنجاز ضدهما ملف جزائي و تقديمهما أمام العدالة حيث أودع الأول الحبس فيما استفاد الثاني من استدعاء مباشر. كما قامت نفس المصلحة لأمن دائرة الونزة بعد معلومات وردت إليها تفيد أن هناك مركبة من نوع مرسيدس ملك لشخص يبلغ من العمر 35 سنة يعمل دهان سيارات محل اشتباه في مواصفاتها التقنية ووثائقها الثبوتية و على إثر ذلك تم اتخاذ جميع الإجراءات و تكثيف التحريات أين تم إيجاد السيارة المذكورة متوقفة بالقرب من محل لغسل و تشحيم السيارات الكائن بالمنطقة الصناعية طريق المريج الونزة حيث لم يجدوا صاحبها و عليه تم تحويلها إلى مقر أمن الدائرة و فتح تحقيق في القضية و عرضها على مهندس المناجم للخبرة التقنية لاتخاذ الإجراءات اللازمة في مثل هذه الحالات.
الأمن الحضري الرابع يقبض على محكوم عليه و آخر متهم بالسرقة بالخطف على إثر صدور صورة قرارات نهائية بالحبس من المحكمة العليا ضد شخص يبلغ من العمر 45 سنة مقيم بحي الأقواس الرومانية في عدة قضايا مختلفة و على إثر ذلك قامت قوات الشرطة للأمن الحضري الرابع بتكثيف الأبحاث و التحريات و بعد عملية تتبع و ترصد تم نصب كمين محكم له بحي الوئام تبسة أين تم توقيفه و تحويله إلى مقر الأمن و بعد استكمال جميع الإجراءات تم تقديمه على مستوى مجلس قضاء تبسة (النائب العام) أين أودع الحبس. نفس القوة ( قوات الشرطة للأمن الحضري الرابع) و بعد أن قدم أحد المواطنين 38 سنة بلاغا إلى مقر الأمن الحضري يفيد بأنه تعرض إلى السرقة بالخطف من طرف مجهول و هذا بحي 04 مارس و على إثر ذلك تم فتح تحقيق في القضية و بعد تكثيف التحريات تم الوصول إلى هوية الفاعل أين تم نصب له كمين محكم و توقيفه وهو شخص يبلغ من العمر 29 سنة معروف بسوابقه القضائية و يعتبر من أخطر المجرمين إذ تم تحويله إلى مقر أمن الحضري و بعد عرضه على الضحية الذي أكد أنه هو من قام بالجرم ضده تم اتخاذ جميع الإجراءات القانونية و تقديمه أمام العدالة التي أمرت بإيداعه الحبس.