تعرض الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي لاتهامات بالتصرف بشكل مستبد، بعد إقالة مسؤولين محليين لسماحهما باحتجاجات صاخبة أثناء زيارة قام بها إلى بلدة في شمال غرب فرنسا.وانتقدت المعارضة الاشتراكية، بل وبعض أعضاء حزب الاتحاد من أجل حركة شعبية الذي ينتمي إليه ساركوزي ما سموه فضيحة إقالة المسؤولين اللذين جرى تحميلهما مسؤولية عدم منع احتجاج مناهض لساركوزي أثناء زيارته بلدة سان لو في 12 جانفي الماضي.