تعرض الزميل "جمال لعربي" من التلفزيون الجزائري رفقة مصوره إلى مضايقة أحد المجانين وهو يصور أحد أسواق "باب الوادي" والذي تكثر الحركة فيه مع الدخول المدرسي واقتراب العيد، حيث أعاق هذا المجنون عمل الصحفي ولم يتركه يقوم بوظيفته ولم ينته الأمر على هذا المجنون بل إن مجنونة أخرى تبعته ليضيع يوم الصحفي مع المجانين.