الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد
الأمة العربية
الأيام الجزائرية
البلاد أون لاين
الجزائر الجديدة
الجزائر نيوز
الجلفة إنفو
الجمهورية
الحصاد
الحوار
الحياة العربية
الخبر
الخبر الرياضي
الراية
السلام اليوم
الشباك
الشروق اليومي
الشعب
الطارف انفو
الفجر
المساء
المسار العربي
المستقبل
المستقبل العربي
المشوار السياسي
المواطن
النصر
النهار الجديد
الهداف
الوطني
اليوم
أخبار اليوم
ألجيريا برس أونلاين
آخر ساعة
بوابة الونشريس
سطايف نت
صوت الأحرار
صوت الجلفة
ماتش
وكالة الأنباء الجزائرية
موضوع
كاتب
منطقة
Djazairess
كان سيدات 2024 :الجزائر ضمن مجموعة صعبة برفقة تونس
الرابطة الأولى موبيليس: مولودية وهران تسقط في فخ التعادل السلبي امام اتحاد خنشلة
إجتماع أوبك/روسيا: التأكيد على أهمية استقرار أسواق النفط والطاقة
المؤسسات الناشئة: ضرورة تنويع آليات التمويل
تصفيات كأس إفريقيا-2025 لأقل من 20 سنة/تونس-الجزائر: ''الخضر'' مطالبون بالفوز لمواصلة حلم التأهل
لجنة تابعة للأمم المتحدة تعتمد 3 قرارات لصالح فلسطين
تنظيم الطبعة ال20 للصالون الدولي للأشغال العمومية من 24 إلى 27 نوفمبر
الذكرى 70 لاندلاع الثورة: تقديم العرض الأولي لمسرحية "تهاقرت .. ملحمة الرمال" بالجزائر العاصمة
مولي: الاجتماع المخصص للصادرات برئاسة رئيس الجمهورية كان مهما ومثمرا
ميلة.. تصدير ثاني شحنة من أسماك المياه العذبة نحو دولة السينغال
بنك الجزائر يحدد الشروط الخاصة بتأسيس البنوك الرقمية
الرئاسة الفلسطينية تؤكد ضرورة قيام المجتمع الدولي بالعمل الفوري على وقف العدوان الصهيوني المتواصل عل الفلسطينيين
أوبرا الجزائر تحتضن العرض الشرفي الأول للعمل الفني التاريخي ملحمة الرمال " تاهقارت"
الاتحاد العام للجاليات الفلسطينية في أوروبا يثمن قرار الجنائية الدولية باعتقال مسؤولين صهيونيين
منظمة العفو الدولية: المدعو نتنياهو بات ملاحقا رسميا بعد مذكرة المحكمة الجنائية
ضرورة تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء في الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء وتكثيف الدعم لها لضمان تحقيق أهدافها
الفريق أول شنقريحة يشرف على مراسم التنصيب الرسمي لقائد الناحية العسكرية الثالثة
ربيقة يستقبل الأمين العام للمنظمة الوطنية للمجاهدين
رئيس الجمهورية يتلقى رسالة خطية من نظيره الصومالي
المحكمة الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت
اجتماع تنسيقي لأعضاء الوفد البرلماني لمجلس الأمة تحضيرا للمشاركة في الندوة ال48 للتنسيقية الأوروبية للجان التضامن مع الشعب الصحراوي
سايحي يبرز التقدم الذي أحرزته الجزائر في مجال مكافحة مقاومة مضادات الميكروبات
سوناطراك تجري محادثات مع جون كوكريل
هذه حقيقة دفع رسم المرور عبر الطريق السيّار
مكتسبات كبيرة للجزائر في مجال حقوق الطفل
حوادث المرور: وفاة 11 شخصا وإصابة 418 آخرين بجروح بالمناطق الحضرية خلال أسبوع
أدرار: إجراء أزيد من 860 فحص طبي لفائدة مرضى من عدة ولايات بالجنوب
توقيف 4 أشخاص متورطين في قضية سرقة
توقيف 55 تاجر مخدرات خلال أسبوع
عطاف يتلقى اتصالا من عراقجي
الجزائر العاصمة.. وجهة لا يمكن تفويتها
بوغالي يترأس اجتماعا لهيئة التنسيق
التأكيد على ضرورة تحسين الخدمات الصحية بالجنوب
رفع دعوى قضائية ضد الكاتب كمال داود
صناعة غذائية: التكنولوجيا في خدمة الأمن الغذائي وصحة الإنسان
منظمة "اليونسكو" تحذر من المساس بالمواقع المشمولة بالحماية المعززة في لبنان
حملات مُكثّفة للحد من انتشار السكّري
الجزائر تتابع بقلق عميق الأزمة في ليبيا
الرئيس تبون يمنح حصة اضافية من دفاتر الحج للمسجلين في قرعة 2025
دعم حقوق الأطفال لضمان مستقبل أفضل
3233 مؤسسة وفرت 30 ألف منصب شغل جديد
90 رخصة جديدة لحفر الآبار
طبعة ثالثة للأيام السينمائية للفيلم القصير الأحد المقبل
خارطة طريق لتحسين الحضري بالخروب
قمة مثيرة في قسنطينة و"الوفاق" يتحدى "أقبو"
الشريعة تحتضن سباق الأبطال
بين تعويض شايل وتأكيد حجار
الوكالة الوطنية للأمن الصحي ومنظمة الصحة العالمية : التوقيع على مخطط عمل مشترك
دعوة إلى تجديد دور النشر لسبل ترويج كُتّابها
مصادرة 3750 قرص مهلوس
فنانون يستذكرون الراحلة وردة هذا الأحد
الجزائر ثانيةً في أولمبياد الرياضيات
ماندي الأكثر مشاركة
هكذا ناظر الشافعي أهل العلم في طفولته
الاسْتِخارة.. سُنَّة نبَوية
الأمل في الله.. إيمان وحياة
المخدرات وراء ضياع الدين والأعمار والجرائم
نوفمبر زلزال ضرب فرنسا..!؟
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
"وقفات مع قوله تعالى: "أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ
قسم الفتاوى
نشر في
الوطني
يوم 26 - 05 - 2017
تفسير بن كثير، يقول تعالى: أما آن للمؤمنين أن تخشع قلوبهم لذكر اللّه، أي تلين عند الذكر والموعظة وسماع القرآن، فتفهمه وتنقاد له وتسمع له وتطيعه، قال ابن عباس: إن اللّه استبطأ قلوب المؤمنين، فعاتبهم على رأس ثلاث عشرة من نزول القرآن، فقال: { ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله}، "رواه ابن أبي حاتم"، وعن ابن مسعود رضي اللّه عنه قال: ما كان بين إسلامنا وبين أن عاتبنا اللّه بهذه الآية: { ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر اللّه}، إلا أربع سنين "رواه مسلم والنسائي"، وقوله تعالى: { ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم} نهى اللّه تعالى المؤمنين، أن يتشبهوا بالذين حملوا الكتاب من قبلهم، من اليهود والنصارى لما تطاول عليهم الأمد، بدلوا كتاب اللّه الذي بأيديهم، واشتروا به ثمناً قليلاً، ونبذوه وراء ظهورهم، واتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً من دون اللّه، فعند ذلك قست قلوبهم، فلا يقبلون موعظة، ولا تلين قلوبهم بوعد ولا وعيد، { وكثير منهم فاسقون} أي في الأعمال، فقلوبهم فاسدة وأعمالهم باطلة، كما قال تعالى: { فبما نقضهم ميثاقهم لعنّاهم وجعلنا قلوبهم قاسية يحرفون الكلم عن مواضعه} أي فسدت قلوبهم فقست، وصار من سجيتهم تحريف الكلم عن مواضعه، وتركوا الأعمال التي أمروا بها، وارتكبوا ما نهوا عنه، ولهذا نهى الله المؤمنين أن يتشبهوا بهم في شيء من الأمور الأصلية والفرعية، روى أبو جعفر الطبري، عن ابن مسعود قال: (إن بني إسرائيل لما طال عليهم الأمد وقست قلوبهم، اخترعوا كتاباً من بين أيديهم وأرجلهم استهوته قلوبهم واستحلته ألسنتهم، وقالوا: نعرض بني إسرائيل على هذا الكتاب، فمن آمن به تركناه، ومن كفر به قتلناه، قال: فجعل رجل منهم كتاب اللّه في قرن، ثم جعل القرن بين ثندوتيه فلما قيل له: أتؤمن بهذا؟ قال: (آمنت به ويومئ إلى القرن بين ثندوتيه، ومالي لا أؤمن بهذا الكتاب؟ فمن خير مللهم اليوم ملة صاحب القرن) "أخرجه ابن جرير عن ابن مسعود موقوفاً"، وقوله تعالى: { اعلموا أن الله يحيي الأرض بعد موتها قد بينا لكم الآيات لعلكم تعقلون} فيه إشارة إلى أن اللّه يلين القلوب بعد قسوتها، ويهدي الحيارى بعد ضلتها، ويفرج الكروب بعد شدتها، فكما يحيي الأرض الميتة المجدبة الهامدة بالغيث الهتان الوابل، كذلك يهدي القلوب القاسية ببراهين القرآن والدلائل، ويولج إليها النور بعد أن كانت مقفلة لا يصل إليها الواصل، فسبحان الهادي لمن يشاء بعد الضلال، والمضل لمن أراد بعد الكمال، الذي هو لما يشاء فعال، وهو الحكيم العدل في جميع الفعال، اللطيف الخبير الكبير المتعال.
تفسير الطبري، الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى: { أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَع قُلُوبهمْ لِذِكْرِ اللَّه وَمَا نَزَلَ مِنْ الْحَقّ } يَقُول تَعَالَى ذِكْره: { أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا }: أَلَمْ يَحِنْ لِلَّذِينَ صَدَّقُوا اللَّه وَرَسُوله أَنْ تَلِينَ قُلُوبهمْ لِذِكْرِ اللَّه، فَتَخْضَع قُلُوبهمْ لَهُ، وَلِمَا نَزَلَ مِنْ الْحَقّ، وَهُوَ هَذَا الْقُرْآن الَّذِي نَزَّلَهُ عَلَى رَسُوله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن سَعْد، قَالَ : ثَنِي أَبِي، قَالَ: ثَنِي عَمِّي، قَالَ: ثَنِي أَبِي، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ اِبْن عَبَّاس، قَوْله: { أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَع قُلُوبهمْ لِذِكْرِ اللَّه } قَالَ: تُطِيع قُلُوبهمْ، حَدَّثَنَا اِبْن حُمَيْد، قَالَ: ثَنَا يَحْيَى بْن وَاضِح، قَالَ: ثَنَا الْحُسَيْن، عَنْ يَزِيد، عَنْ عِكْرِمَة { أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَع قُلُوبهمْ لِذِكْرِ اللَّه }، حَدَّثَنَا بِشْر، قَالَ: ثَنَا يَزِيد، قَالَ: ثَنَا سَعِيد، عَنْ قَتَادَة، قَوْله: { أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَع قُلُوبهمْ لِذِكْرِ الله }، ذُكِرَ لَنَا أَنَّ شَدَّاد بْن أَوْس كَانَ يَرْوِي عَنْ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: " إِنَّ أَوَّل مَا يُرْفَع مِنْ النَّاس الْخُشُوع "، * حَدَّثَنَا اِبْن عَبْد الْأَعْلَى ، قَالَ: ثَنَا اِبْن ثَوْر، عَنْ مَعْمَر، عَنْ قَتَادَة، قَالَ: كَانَ شَدَّاد بْن أَوْس يَقُول أَوَّل مَا يُرْفَع مِنْ النَّاس الْخُشُوع، وَاخْتَلَفَتْ الْقُرَّاء فِي قِرَاءَة قَوْله: { وَمَا نَزَلَ مِنْ الْحَقّ } فَقَرَأَتْهُ عَامَّة الْقُرَّاء غَيْر شَيْبَة وَنَافِع بِالتَّشْدِيدِ " نَزَّلَ "، وَقَرَأَهُ شَيْبَة وَنَافِع، { وَمَا نَزَلَ } بِالتَّخْفِيفِ، وَبِأَيِّ الْقِرَاءَتَيْنِ قَرَأَ الْقَارِئ فَمُصِيب، لِتَقَارُبِ مَعْنَيَيْهِمَا، وَقَوْله: { وَلَا يَكُونُوا كَاَلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَاب مِنْ قَبْل فَطَالَ عَلَيْهِمْ الْأَمَد } يَقُول تَعَالَى ذِكْره: أَلَمْ يَأْنِ لَهُمْ أَنْ لَا يَكُونُوا، يَعْنِي الَّذِينَ آمَنُوا مِنْ أُمَّة مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ { كَاَلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَاب مِنْ قَبْل } يَعْنِي مِنْ بَنِي إِسْرَائِيل، وَيَعْنِي بِالْكِتَابِ الَّذِي أُوتُوهُ مِنْ قَبْلهمْ التَّوْرَاة وَالْإِنْجِيل، وَبِنَحْوِ الَّذِي قُلْنَا فِي ذَلِكَ قَالَ أَهْل التَّأْوِيل، ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ، حَدَّثَنَا اِبْن حُمَيْد، قَالَ: ثَنَا جَرِير، عَنْ مُغِيرَة، عَنْ أَبَى مَعْشَر، عَنْ إِبْرَاهِيم، قَالَ: جَاءَ عِتْرِيس بْن عُرْقُوب إِلَى اِبْن مَسْعُود، فَقَالَ: يَا عَبْد اللَّه هَلَكَ مَنْ لَمْ يَأْمُر بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَ عَنْ الْمُنْكَر، فَقَالَ عَبْد اللَّه: هَلَكَ مَنْ لَمْ يَعْرِف قَلْبه مَعْرُوفًا، وَلَمْ يُنْكِر قَلْبه مُنْكَرًا، إِنَّ بَنِي إِسْرَائِيل لَمَّا طَالَ عَلَيْهِمْ الْأَمَد، وَقَسَتْ قُلُوبهمْ اِخْتَرَعُوا كِتَابًا مِنْ بَيْن أَيْدِيهمْ وَأَرْجُلهمْ، اِسْتَهْوَتْهُ قُلُوبهمْ، وَاسْتَحَلَّتْهُ أَلْسِنَتهمْ، وَقَالُوا: نَعْرِض بَنِي إِسْرَائِيل عَلَى هَذَا الْكِتَاب، فَمَنْ آمَنَ بِهِ تَرَكْنَاهُ، وَمَنْ كَفَرَ بِهِ قَتَلْنَاهُ، قَالَ: فَجَعَلَ رَجُل مِنْهُمْ كِتَاب الله فِي قَرَن، ثُمَّ جَعَلَ الْقَرْن بَيْن ثَنْدُوَتَيْهِ فَلَمَّا قِيلَ لَهُ: أَتُؤْمِنُ بِهَذَا؟ قَالَ: آمَنْت بِهِ، وَيُومِئ إِلَى الْقَرَن الَّذِي بَيْن ثَنْدُوَتَيْهِ، وَمَا لِي لَا أُومِن بِهَذَا الْكِتَاب، فَمِنْ خَيْر مِلَلهمْ الْيَوْم مِلَّة صَاحِب الْقَرَن، وَيَعْنِي بِقَوْلِهِ: { فَطَالَ عَلَيْهِمْ الْأَمَد } مَا بَيْنهمْ وَبَيْن مُوسَى صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَذَلِكَ الْأَمَد الزَّمَان، وَبِنَحْوِ الَّذِي قُلْنَا فِي ذَلِكَ قَالَ أَهْل التَّأْوِيل، ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن عَمْرو، قَالَ: ثَنَا أَبُو عَاصِم، قَالَ: ثَنَا عِيسَى، وَحَدَّثَنِي الْحَارِث، قَالَ: ثَنَا الْحَسَن، قَالَ: ثَنَا وَرْقَاء جَمِيعًا، عَنْ اِبْن أَبَى نَجِيح، عَنْ مُجَاهِد قَوْله: { الْأَمَد } قَالَ: الدَّهْر، وَقَوْله: { وَلَا يَكُونُوا كَاَلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَاب مِنْ قَبْل فَطَالَ عَلَيْهِمْ الْأَمَد } يَقُول تَعَالَى ذِكْره: أَلَمْ يَأْنِ لَهُمْ أَنْ لَا يَكُونُوا، يَعْنِي الَّذِينَ آمَنُوا مِنْ أُمَّة مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ { كَاَلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَاب مِنْ قَبْل } يَعْنِي مِنْ بَنِي إِسْرَائِيل، وَيَعْنِي بِالْكِتَابِ الَّذِي أُوتُوهُ مِنْ قَبْلهمْ التَّوْرَاة وَالْإِنْجِيل.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الروحانيات.. ألم يأن؟؟
نريد.. قلوبا كالجبال !
حقائق علمية وقرآنية مدهشة عن الخشوع
جائزة ختام رمضان
أمراض القلوب تُضعف الأمم القوية
أبلغ عن إشهار غير لائق