يجذب غلاء الأسعار في الجزائر اهتمام الجزائريين أكثر من عناوين حملة الانتخابات التشريعية المقررة في العاشر من ماي المقبل. يواجه المرشحون للانتخابات التشريعية الجزائرية المقررة في العاشر من ماي، بعد أسبوع من بداية الحملة الانتخابية صعوبات كبيرة لجذب انتباه الناخبين المنشغلين أكثر بمشاكلهم الاجتماعية وبارتفاع أسعار المواد الاستهلاكية. وان أكثر من 21 مليون ناخب جزائري مدعوون لانتخاب 462 نائبا في المجلس الشعبي الوطني (مجلس النواب)، أي بزيادة 73 نائبا عن المجلس المنتهية ولايته. ويتم الانتخاب بنظام القائمة النسبية.