رفض وزير الموارد المائية، عبد المالك سلال، الدخول إلى القاعة المخصصة لتناول الغداء بعين صالح، وفضل البقاء خارجا تحت أشعة الشمس الحارقة، في انتظار وصول حافلة الصحفيين المعطلة والواقفة على بعد مائة كيلومتر على طريق الوحدة الإفريقية. وكان الوزير قد حاول الذهاب شخصيا لمعاينة العطب إلا أن البروتوكول رفض ذلك ومنعه.