أصبحت الأحصنة تزاحم سكان بلدية أولاد فايت في الطرقات والتي جلبها مؤخرا أحد الخواص ليتم كراؤها في غابة بوشاوي للركوب، لكنه يتركها تسرح في الطريق العام وتأكل من المزابل، رغم أن الحصان الواحد يدر عليه أكثر من عشرة آلاف دينار يوميا. فهل ستبعث بريجيت باردو، المعروفة بدفاعها عن الحيوانات، برسالة لرئيس البلدية تشكره على الحرية التي تمنحها بلديته للحيوانات..