الغت الرئيسة البرازيلية ديلما روسيف زيارة مقررة للولايات المتحدة احتجاجا على ما يقال عن قيام الاجهزة الاميركية بالتجسس عليها.وتتهم وكالة الامن القومي الاميركية باعتراض المراسلات الالكترونية العائدة للرئيسة روسيف ومساعديها، اضافة الى شركة النفط الوطنية البرازيلية بتروبراس.ووردت هذه المعلومات في وثائق سربها الموظف السابق في الوكالة ادوارد سنودن.