تحوّلت الصفحة الشخصية لوزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريت، إلى منبر للتواصل بين المنتسبين لقطاع التربية والوزيرة، حيث لا تجد هذه الأخيرة حرجا في الأجابة والرد على الأسئلة التي تطرح عليها عبر تلك النافذة الافتراضية. وبقدر ما ابتهج الكثيرون لتواصل الوزيرة مع عامة الجزائريين، بقدر ما راحوا يطرحون أسئلة أخرى مفادها أن هذا التهافت يعني أمرا واحدا، وهو أن مديريات التربية لا تتواصل مع المنتسبين للقطاع ولا ترد على انشغالاتهم، وهو نفس الأمر الذي ينطبق على مسؤولي خلية الإعلام بالوزارة. موضوع : الفايسبوك يفضح المسؤولين الكسالى أمام الوزيرة 0 من 5.00 | 0 تقييم من المستخدمين و 0 من أراء الزوار 0